-
الإهداء
-
بسم الله الرحمن الرحيم
-
مقدمة التحقيق
-
ترجمة حياة المؤلف
-
بسم الله الرحمن الرحيم
-
١ - فصل في الكلام في الغيبة
-
وأما الذي يدل على الأصل الثاني
-
وأما الأصل الثالث
-
[أقول]
-
فأما القائلون
-
الكلام على الواقفة
-
على أن المشهور عنه عليه السلام أنه وصى إلى ابنه علي بن موسى عليه السلام
-
فإن قيل:
-
وقد روي السبب الذي دعا قوما إلى القول بالوقف.
-
وأما ما روي من الطعن على رواة الواقفة
-
ويبطل ذلك أيضا ما ظهر من المعجزات على يد الرضا عليه السلام
-
فإن قيل:
-
وأما من خالف من الفرق الباقية
-
وإذا ثبتت إمامته
-
قلنا:
-
ويقال لهم:
-
فإن قيل:
-
وفي أصحابنا من قال:
-
وقد ذكرنا فيما تقدم أن ستر ولادة صاحب الزمان عليه السلام ليس بخارق
-
والخبر بولادة ابن الحسن عليه السلام
-
فإن قيل:
-
فإن قيل:
-
دليل آخر:
-
فأما ما روي من جهة الخاصة
-
قلنا:
-
وأما الدليل
-
١٣٠ - فمما روي من أنه لابد من خروج مهدي في هذه الأمة.
-
وأما الذي يدل على أنه يكون من ولد الحسين عليه السلام
-
قلت:
-
وأما وفاة محمد بن علي بن الحنفية
-
وأما الناووسية
-
وأما الواقفة
-
وأما المحمدية
-
وأما موت محمد في حياة أبيه عليه السلام:
-
وأما معجزاته
-
فأما القائلون
-
وأمّا
-
فقولهم
-
فقولهم باطل
-
وأمّا من قال:
-
فأمّا من زعم
-
وأمّا
-
وقد بينا
-
فأمّا من قال:
-
٢ – فصل
-
٣ – فصل
-
٤ – فصل
-
وأما ما ظهر من جهته عليه السلام من التوقيعات
-
٥ – فصل
-
٦ – فصل
-
فمن المحمودين حمران بن أعين:
-
فأما المذمومون منهم فجماعة:
-
فأما السفراء الممدوحون في زمان الغيبة:
-
فأولهم:
-
* (ذكر أبي جعفر محمد بن عثمان بن سعيد العمري والقول فيه) *
-
* (ذكر إقامة أبي جعفر محمد بن عثمان بن سعيد العمري أبا القاسم الحسين بن روح رضي الله عنهما مقامه بعده بأمر الإمام صلوات الله عليه) *
-
"بسم الله الرحمن الرحيم
-
* (ذكر أمر أبي الحسن علي بن محمد السمري
-
* (ذكر المذمومين الذين ادعوا البابية
-
وقد كان في زمان السفراء المحمودين
-
٧ – فصل
-
وأمّا ما روي من الاخبار التي تتضمن أن صاحب الزمان يموت ثم يعيش أو يقتل ثم يعيش
-
وأمّا وقت خروجه عليه السلام فليس بمعلوم
-
فالوجه
-
* (ذكر طرف من العلامات الكائنة قبل خروجه عليه السلام) *
-
٨ – فصل