-
بسم الله الرحمن الرحيم
-
مقدمة التحقيق
-
الفصل الأول: حول المؤلف
-
اسمه ونسبه وأسرته:
-
ولادته ونشأته الفكرية:
-
أساتذته وشيوخه:
-
تلامذته والراوون عنه:
-
إطراء العلماء له:
-
مؤلفاته:
-
وفاته ومدفنه:
-
الفصل الثاني: حول الكتاب
-
الكتب المؤلفة في هذا الموضوع:
-
اسمه:
-
ماهيته:
-
منهج المؤلف ومصادره:
-
تأريخ تأليفه:
-
مكان تأليفه:
-
سبب تأليفه:
-
طبعاته:
-
الأخطاء الواردة في الطبعة السابقة:
-
ترجمته:
-
النسخة الخطية المعتمدة في التحقيق:
-
منهجية التحقيق:
-
بسم الله الرحمن الرحيم
-
ما نقله المصنف من كتاب الفتن لابن حماد
-
الباب ١: فيما نذكره من كتاب الفتن لنعيم بن حماد أن النبي (صلّى الله عليه وآله) علم بما هو كائن إلى يوم القيامة.
-
الباب ٢: فيما نذكره من كتاب الفتن لنعيم بن حماد من معرفة مولانا علي (عليه السلام) بالفتن إلى قيام الساعة.
-
الباب ٣: فيما نذكره من كتاب الفتن لنعيم بن حماد عن علي (عليه السلام) في خمس فتن يصير الناس في الخامسة كالبهائم.
-
الباب ٤: فيما نذكره من كتاب الفتن لنعيم بن حماد عن النبي (صلّى الله عليه وآله)، أنه تكون فتنة يعرج فيها بعقول الرجال.
-
الباب ٥: فيما نذكره من كتاب الفتن لنعيم بن حماد يتضمن سبع فتن عن النبي (صلّى الله عليه وآله)
-
الباب ٦: فيما نذكره من كتاب الفتن لنعيم بن حماد عن النبي (صلّى الله عليه وآله) في ذكر أربع فتن يصف شدة الرابعة منها
-
الباب ٧: فيما نذكره من كتاب الفتن لنعيم بن حماد أيضا عن النبي (صلّى الله عليه وآله) في ذكر أربع فتن وتعظيم الفتنة الرابعة
-
الباب ٨: فيما ذكره نعيم بن حماد من كتاب الفتن وذكر الأربع فتن، وحديث المهدي ولم يسمه، رواه عن علي (عليه السلام)
-
الباب ٩: فيما نذكره من كتاب الفتن لنعيم بن حماد عن النبي (صلّى الله عليه وآله) في ذكر الفتن إلى أن يخرج رجل من عترته
-
الباب ١٠: فيما نذكره من كتاب الفتن لنعيم أن في الفتنة الثالثة لا تكاد ترى عاقلا
-
الباب ١١: فيما نذكره من كتاب الفتن لنعيم في هرج يكون من بين يدي الساعة.
-
الباب ١٢: فيما نذكره من كتاب الفتن لنعيم أن الفتنة الخامسة يكون الناس فيها كالبهائم.
-
الباب ١٣: فيما نشير إليه من أنه تأتي فتن يمر الانسان بالقبر فيتمعك عليه، مثل الدابة، ويقول: يا ليتني كنت مكانك.
-
الباب ١٤: فيما احتج به الحسن بن علي (عليهما السلام) في صلح معاوية عند فتنته من كتاب الفتن لنعيم بن حماد.
-
الباب ١٥: فيما نذكره من كتاب الفتن لنعيم بن حماد في أن مولانا الحسن بن علي (عليهما السلام) والأئمة من أهل البيت (عليهم السلام) كانوا يريدون الخلافة كما أمرهم جل جلاله وعلى الوجه الذي يختارهم لهم، ومعاوية وزياد كانوا يريدونها بالمغالبة.
-
الباب ١٦: فيما نذكره من كتاب الفتن لنعيم بن حماد من قول النبي (صلّى الله عليه وآله): (ليرفعن له رجال من أصحابه يوم القيامة، ويقال له: إنك لا تدري ما أحدثوا بعدك).
-
الباب ١٧: فيما نذكره من كتاب الفتن لنعيم في تحذير النبي (عليه السلام) لعائشة مما خالفته فيه.
-
الباب ١٨: فيما نذكره من كتاب نعيم بن حماد من أمر المهدي (عليه السلام)
-
الباب ١٩: فيما رواه نعيم بن حماد في أنه لا خلافة بعد حمار بني أمية حتى يخرج المهدي
-
الباب ٢٠: فيما ذكره نعيم بن حماد عن منادي السماء.
-
الباب ٢١: فيما ذكره نعيم بن حماد من تعريف مولانا علي (عليه السلام) لما يجري حاله مع معاوية
-
الباب ٢٢: فيما ذكره نعيم بن حماد أيضا من تعريف مولانا علي (عليه السلام) لهم بولاية معاوية.
-
الباب ٢٣: فيما ذكره نعيم بن حماد أن بني أمية يفتتحون بميم ويختمون بميم
-
الباب ٢٤: فيما نذكره من حال عبد الله بن سلام وكعب الأحبار: أنهما من خواص مولانا علي (عليه السلام)
-
فصل
-
الباب ٢٥: فيما ذكره نعيم بن حماد في كتاب الفتن من أن هلاك عامة أمته على يد بني أمية.
-
الباب ٢٦: فيما ذكره نعيم بن حماد من لعن النبي (صلّى الله عليه وآله) لبني أمية.
-
الباب ٢٧: فيما ذكره نعيم بن حماد من شهادة النبي (صلّى الله عليه وآله) بعداوة بني أمية لأهل بيته.
-
الباب ٢٨: فيما نذكره من الأحاديث التي رواها نعيم بن حماد في زوال ملك بني أمية.
-
الباب ٢٩: فيما ذكره نعيم بن حماد في كتاب الفتن في خروج بني العباس.
-
الباب ٣٠: فيما نذكره من عدد الخلفاء بعد رسول الله (صلّى الله عليه وآله).
-
الباب ٣١: فيما ذكره نعيم بن حماد في كتاب الفتن من ذم الرايات السود
-
الباب ٣٢: فيما ذكره نعيم بن حماد في كتاب الفتن من ذم بني العباس.
-
الباب ٣٣: فيما ذكره نعيم بن حماد في كتاب الفتن من ذم بني العباس.
-
الباب ٣٤: فيما ذكره نعيم بن حماد في كتاب الفتن أيضا من ذم بني أمية وبني العباس عن النبي (صلّى الله عليه وآله)
-
الباب ٣٥: فيما ذكره نعيم بن حماد في كتاب الفتن أيضا من النهي عن نصر راية بني العباس الأولى والثانية.
-
الباب ٣٦: فيما ذكره نعيم بن حماد من حديث الترك والزنج.
-
الباب ٣٧: فيما ذكره نعيم في كتاب الفتن: إذا سمعتم بناس يأتون من المشرق أو كورها، فقد أظلتكم الساعة.
-
الباب ٣٨: فيما ذكره نعيم في كتاب الفتن في مجيء جالب الوحش يعذب الله به الأمة
-
الباب ٣٩: فيما ذكره نعيم في كتاب الفتن من الفتنة الحالقة تحلق الدين
-
الباب ٤٠: فيما ذكره نعيم في كتاب الفتن من أن هلاك بني العباس من حيث بدأ ملكهم
-
الباب ٤١: فيما ذكره نعيم من ذهاب ملك بني العباس.
-
الباب ٤٢: فيما ذكره نعيم من الفتنة العمياء التي تدوس الأرض كدوس البقر
-
الباب ٤٣: فيما ذكره نعيم من تعوذ النبي (صلّى الله عليه وآله) من فتنة المشرق ثم المغرب.
-
الباب ٤٤: فيما ذكره نعيم من مدح نساء البربر
-
الباب ٤٥: فيما ذكره نعيم من التحذير من الرايات الصفر إذا بلغت مصر.
-
الباب ٤٦: فيما ذكره نعيم بن حماد من أن أشد البلايا والفتن الشرقية.
-
الباب ٤٧: فيما ذكره نعيم من إدالة العجم على العرب.
-
الباب ٤٨: فيما ذكره نعيم من التحذير من الرايات السود والصفر إذا التقيا في سُرّة الشام
-
الباب ٤٩: فيما رواه نعيم عن النبي (صلّى الله عليه وآله) من شدة فتنة المشرق والمغرب
-
الباب ٥٠: فيما ذكره نعيم بن حماد في كتاب الفتن من أن الناس لا يزالون في فتن حتى يقوم المهدي.
-
الباب ٥١: فيما ذكره نعيم بن حماد من شر دولة بني العباس وبعدها المهدي.
-
الباب ٥٢: فيما ذكره نعيم بن حماد من الهرج بعد الخامس والسابع من بني العباس حتى يقوم المهدي.
-
الباب ٥٣: فيما ذكره نعيم بن حماد في كتاب الفتن فيما يجري بعد السابع من بني العباس حتى ينادي مناد من السماء.
-
الباب ٥٤: فيما ذكره نعيم بن حماد في الترك والطاعون المفني.
-
الباب ٥٥: فيما ذكره نعيم بن حماد عن من ينزل (آمد) وكيف يهلكون بالريح والثلج.
-
الباب ٥٦: فيما ذكره نعيم بن حماد فيما يحدث للترك بعد ربط خيولهم بالفرات.
-
الباب ٥٧: فيما ذكره نعيم بن حماد في كتاب الفتن فيما ينتهي حال من ذكره إليه
-
الباب ٥٨: فيما ذكره نعيم بن حماد في محاربة السفياني لمن ذكره، وحديث المهدي.
-
الباب ٥٩: فيما ذكره نعيم بن حماد في علامة انتقاض ملك من سماه.
-
الباب ٦٠: فيما ذكره نعيم في كتاب الفتن من الصيحة في شهر رمضان، غير ما رواه مقاتل وبشرح كامل.
-
الباب ٦١: فيما ذكره نعيم بن حماد في كتاب الفتن من حدوث رجفة في شهر رمضان وطلوع نجوم كالآيات فيما مضى من الازمان.
-
الباب ٦٢: فيما ذكره نعيم بن حماد من العلامات لانقطاع ملك ولد العباس.
-
الباب ٦٣: فيما ذكره نعيم بن حماد من علامة تطلع من المشرق كالقرن.
-
الباب ٦٤: فيما ذكره نعيم بن حماد من علامة في صفر بنجم له ذناب.
-
الباب ٦٥: فيما ذكره نعيم بن حماد فيما يحدث أو حدث من الآيات في شهر رمضان والمحرم.
-
الباب ٦٦: فيما ذكره نعيم بن حماد في آية في شهر رمضان في السماء كعمود ساطع.
-
الباب ٦٧: فيما ذكره نعيم بن حماد من الآية في شهر رمضان.
-
الباب ٦٨: فيما ذكره نعيم بن حماد في الصوت في شهر رمضان ومناد من السماء باسم فلان.
-
الباب ٦٩: فيما ذكره نعيم بن حماد في العمود من نار من قبل المشرق وإعداد طعام سنة.
-
الباب ٧٠: فيما ذكره نعيم بن حماد في العلامة في شهر رمضان وإعداد الطعام أيضا.
-
الباب ٧١: فيما ذكره نعيم بن حماد من آية في زمان السفياني الثاني.
-
الباب ٧٢: فيما ذكره نعيم بن حماد في كتاب الفتن من نجم الآيات.
-
الباب ٧٣: فيما ذكره نعيم بن حماد في كتاب الفتن أيضا من انكساف الشمس مرتين في شهر رمضان قبل المهدي
-
الباب ٧٤: فيما ذكره نعيم بن حماد من علامة هلاك بني العباس وما يتبع ذلك.
-
الباب ٧٥: فيما ذكره نعيم بن حماد من دلائل انقطاع ملك بني العباس.
-
الباب ٧٦: فيما ذكره نعيم بن حماد في كتاب الفتن من الملاحم عند خراب الشام.
-
الباب ٧٧: فيما ذكره نعيم بن حماد في كتاب
-
الباب ٧٨: فيما ذكره نعيم في المعقل من الفتن، منها: اليمن.
-
الباب ٧٩: فيما ذكره نعيم أن جبل الخليل (عليه السلام) معقل.
-
الباب ٨٠: فيما ذكره نعيم من أن ساحل البحر معقل.
-
الباب ٨١: فيما ذكره نعيم: أن أنجى الناس من فتنة الصيلم أهل الساحل وأهل الحجاز.
-
الباب ٨٢: فيما ذكره نعيم: أنه ينجو من الفتنة كل مؤمن نومة.
-
الباب ٨٣: فيما ذكره نعيم من علامة لظهور المهدي...
-
الباب ٨٤: فيما ذكره نعيم من أن بين خروج الراية السوداء وشعيب بن صالح وبين أن يسلم الامر للمهدي اثنان وسبعون شهرا.
-
الباب ٨٥: فيما ذكره من خروج السفياني ثم المهدي.
-
الباب ٨٦: فيما ذكره نعيم: إذا كانت هدة بالشام قبل البيداء فلا سفياني ولا بيداء.
-
الباب ٨٧: فيما ذكره نعيم: أن الهدة في زمان السفياني الثاني.
-
الباب ٨٨: فيما ذكره نعيم في أن السفياني قد سبق ظهوره في سنة سبع وثلاثين أو تسع وثلاثين.
-
الباب ٨٩: فيما ذكره من حديث السفياني الذي يدخل أرض مصر.
-
الباب ٩٠: فيما ذكره نعيم في أن (مصر) تفت كما تفت البعرة.
-
الباب ٩١: فيما ذكره نعيم من حديث الزوراء وبيت العباس وما عدد عليهم.
-
فصل
-
فصل
-
الباب ٩٢: فيما ذكره نعيم من دخول السفياني الكوفة، وإقامته بها ثماني عشرة ليلة، ويقتل منها ستين ألفا.
-
الباب ٩٣: فيما ذكره نعيم من حديث الرايات السود للمهدي بعد رايات بني العباس، وبينها وبين المهدي اثنان وسبعون شهرا.
-
الباب ٩٤: فيما ذكره نعيم من حديث المهدي ونصرته بمن يخرج من خراسان.
-
الباب ٩٥: فيما ذكره نعيم عن المهدي ونصره برايات خراسان.
-
الباب ٩٦: فيما ذكره نعيم من حديث صفة شعيب بن صالح وأنه مقدمة للمهدي.
-
الباب ٩٧: فيما ذكره نعيم أن لواء المهدي مع شعيب بن صالح.
-
الباب ٩٨: فيما ذكره نعيم من صفة الشاب المنصور من بني هاشم أن بكفه اليمنى خالا وبين يديه شعيب بن صالح.
-
الباب ٩٩: فيما ذكره نعيم من صفة أخرى لمن يحمل راية المهدي.
-
الباب ١٠٠: فيما ذكره نعيم من الرايات السود الصغار من المشرق تؤدي الطاعة إلى المهدي.
-
الباب ١٠١: فيما ذكره نعيم من نصر الذي اسمه اسم النبي (عليه السلام)، براية من المشرق.
-
الباب ١٠٢: فيما ذكره نعيم أن الراية السوداء الثانية من خراسان قاهرة للراية السوداء الأولى وهازمة لها.
-
الباب ١٠٣: فيما ذكره نعيم من رايات لبني العباس وما يتجدد بعدها من الرايات التي تؤدي الطاعة إلى المهدي.
-
الباب ١٠٤: فيما ذكره في أن من علامات المهدي وصول السفياني الكوفة.
-
الباب ١٠٥: فيما ذكره نعيم من أن الرايات السود الواردة من خراسان تبعث إلى مكة بالطاعة والبيعة للمهدي.
-
الباب ١٠٦: فيما ذكره نعيم من علامة المهدي بهلاك بني جعفر وبني العباس.
-
الباب ١٠٧: فيما ذكره نعيم من هلاك المسودة الأولى بالمسودة الثانية.
-
الباب ١٠٨: فيما ذكره نعيم بن حماد من الحوادث المتجددة على المدينة من القتل وغيره.
-
الباب ١٠٩: فيما ذكره نعيم في سبب قصد السفياني للمدينة واجتماعهم بالمهدي
-
الباب ١١٠: فيما ذكره نعيم من أن وقعة المدينة بالسفياني عند وقعة الحرة كضربة سوط ثم يبايع للمهدي.
-
الباب ١١١: فيما ذكره نعيم: لا يخرج المهدي حتى يقتل ثلث ويموت ثلث ويبقى ثلث.
-
الباب ١١٢: فيما ذكره نعيم من أنه لا يخرج المهدي حتى تباع المرأة بوزنها طعاما، وأن من علامة خروج المهدي انسياب الترك على المسلمين.
-
الباب ١١٣: فيما ذكره نعيم من منادي السماء وخروج المهدي.
-
الباب ١١٤: فيما ذكره نعيم: لا يخرج المهدي حتى لا يبقى قَيْل ولا ابن قَيْل
-
الباب ١١٥: فيما ذكره نعيم عن ملك بني أمية وبني العباس وخروج المهدي.
-
الباب ١١٦: فيما ذكره نعيم في باب آخر بعلامة أخرى عند خروج المهدي ومنادي السماء.
-
الباب ١١٧: فيما ذكره نعيم في منادي السماء: إن الحق في آل محمد.
-
الباب ١١٨: فيما ذكره نعيم في منادي السماء: عليكم بفلان.
-
الباب ١١٩: فيما ذكره نعيم أيضا من منادي السماء: عليكم بفلان، وتطلع كف تشير.
-
الباب ١٢٠: فيما ذكره نعيم عن المنادي في محرم: إن صفوة الله من خلقه فلان
-
الباب ١٢١: فيما ذكره نعيم من قتل النفس الزكية وأخيه والمنادي من السماء: أميركم فلان، وأنه المهدي.
-
الباب ١٢٢: فيما ذكره نعيم عن منادي السماء والكف الذي تشير، بطريق آخر.
-
الباب ١٢٣: فيما ذكره نعيم من المنادي بعد الخسف: إن الحق في آل محمد.
-
الباب ١٢٤: فيما ذكره نعيم من التقاء المهدي السفياني والمنادي عند ذلك من السماء.
-
الباب ١٢٥: فيما ذكره نعيم في صفة مبايعة المهدي.
-
الباب ١٢٦: فيما ذكره نعيم عن منادي السماء في محرم.
-
الباب ١٢٧: فيما ذكره نعيم من ظهور المهدي بعد الإياس منه وأن أصحابه من أهل الشام وأهل العراق.
-
الباب ١٢٨: فيما ذكره نعيم أن المهدي لا يوقظ نائما ولا يهريق دما.
-
الباب ١٢٩: فيما ذكره نعيم من خروج المهدي براية رسول الله (صلّى الله عليه وآله).
-
الباب ١٣٠: فيما ذكره نعيم من خروجه (عليه السلام) براية رسول الله (صلّى الله عليه [وآله] وسلم) قميصه وسيفه وعلامات عند العشاء.
-
الباب ١٣١: فيما ذكره نعيم: أن جيش المهدي في اثني عشر ألفا أو خمسة عشر ألفا.
-
الباب ١٣٢: فيما ذكره نعيم بن حماد من اتصال أخذ الشام بظهور ما وعد به النبي (صلّى الله عليه وآله).
-
الباب ١٣٣: فيما ذكره نعيم في الخسف بالجيش الذي ينفذه السفياني إلى المهدي.
-
الباب ١٣٤: في أنه إذا كانت بالشام هدة قبل البيداء فلا بيداء ولا سفياني.
-
الباب ١٣٥: فيما ذكره نعيم: أن الفتن تفرج برجل من ولد فاطمة.
-
الباب ١٣٦: فيما ذكره نعيم في المهدي ومنادي السماء وبيعة السفياني للمهدي
-
الباب ١٣٧: فيما ذكره نعيم في أن السفياني يدفع الخلافة إلى المهدي
-
الباب ١٣٨: فيما ذكره نعيم من استخراج المهدي لتابوت السكينة والتوراة والإنجيل من غار أنطاكية
-
الباب ١٣٩: فيما ذكره نعيم من أن المهدي يهدى لأمر خفي
-
الباب ١٤٠: فيما ذكره نعيم في أن عدل المهدي يبلغ إلى أنه لو كان تحت ضرس انسان شيء انتزعه وردّه
-
الباب ١٤١: فيما ذكره في أن مع المهدي راية رسول الله (صلّى الله عليه وآله) المعلمة
-
الباب ١٤٢: فيما ذكره نعيم: أن راية المهدي مكتوب عليها: البيعة لله
-
الباب ١٤٣: فيما ذكره نعيم: أن المهدي كأنما يلعق المساكين الزبد
-
الباب ١٤٤: فيما ذكره نعيم من أن المهدي خير الناس، وأن مقدمته جبرئيل، وساقته ميكائيل
-
الباب ١٤٥: فيما ذكره نعيم من أن المهدي يهدي إلى أسفار من التوراة، يسلم بها ثلاثون ألفا
-
الباب ١٤٦: فيما ذكره نعيم: أنه يرضى عنه ساكن الأرض
-
الباب ١٤٧: فيما ذكره نعيم: أنه يستخرج الكنوز، ويقسم المال، ويلقي الاسلام بجرانه
-
الباب ١٤٨: فيما ذكره نعيم أنه يحثي المال حثيا ويملا الأرض عدلا
-
الباب ١٤٩: فيما ذكره نعيم: أن الأمة تأوي إليه كالنحل إلى يعسوبها.
-
الباب ١٥٠: فيما ذكره نعيم: أنه يملأ الأرض عدلا ويملك سبع سنين
-
الباب ١٥١: فيما ذكره نعيم: أن طاووس تمنى أن يدرك أيام المهدي
-
الباب ١٥٢: فيما ذكره نعيم في أنه في زمان المهدي يتمنى الصغير أن يكون كبيرا والكبير صغيرا
-
الباب ١٥٣: فيما ذكره نعيم عن النبي (صلّى الله عليه وآله): أن أمته تنعم في زمان المهدي نعمة لم ينعموا مثلها قط.
-
الباب ١٥٤: فيما ذكره نعيم في ظهور تابوت السكينة على يده من بحيرة طبرية.
-
الباب ١٥٥: فيما ذكره نعيم: أن الغنى يلقى في قلوب العباد في زمان المهدي.
-
الباب ١٥٦: فيما ذكره نعيم: أن المهدي يصلحه الله في ليلة
-
الباب ١٥٧: فيما ذكره نعيم في أن مولانا عليا عرف عمر بن الخطاب أن حلي الكعبة يقسمه فيه
-
الباب ١٥٨: فيما ذكره نعيم في أول لواء يعقده المهدي
-
الباب ١٥٩: فيما ذكره نعيم في صفة المهدي
-
الباب ١٦٠: فيما ذكره نعيم في خشوع المهدي
-
الباب ١٦١: فيما ذكره نعيم من زيادة (في) صفة المهدي
-
الباب ١٦٢: فيما ذكره نعيم: أنه فتى من قريش ضرب من الرجال، وأن عمره ستون سنة
-
الباب ١٦٣: فيما ذكره نعيم في اسم المهدي وأنه من ولد فاطمة
-
الباب ١٦٤: فيما ذكره نعيم من الخسف بالجيش الذي يبعثه السفياني إلى مكة
-
الباب ١٦٥: فيما ذكره نعيم: أن الجيش الذي يخسف به يكون من جهة الشام.
-
الباب ١٦٦: فيما ذكره نعيم من الخسف بالجيش الذي يبعث إلى مكة
-
الباب ١٦٧: فيما ذكره نعيم عمن روى أن الخسف يكون للجيش الذي ينفذ إلى المدينة
-
فصل
-
الباب ١٦٨: فيما ذكره نعيم من علامات المهدي
-
الباب ١٦٩: فيما ذكره نعيم: أن من علامة ظهوره خروج آية مع الشمس
-
الباب ١٧٠: فيما ذكره نعيم من علامة خروج المهدي ألوية من المغرب عليها رحل أعرج
-
الباب ١٧١: فيما ذكره نعيم من علامة المهدي بقيام السفياني على أعوادها
-
الباب ١٧٢: فيما ذكره نعيم: أنه لا يخرج المهدي حتى ترقى الظلمة
-
الباب ١٧٣: فيما ذكره نعيم: أنه لا يخرج المهدي حتى يكفر بالله جهرة
-
الباب ١٧٤: فيما ذكره نعيم: لا يخرج المهدي حتى يقتل من كل تسعة سبعة
-
الباب ١٧٥: فيما ذكره نعيم: أن مدة ملك المهدي أربعون عاما.
-
الباب ١٧٦: فيما ذكره نعيم: أن ملك المهدي سبع سنين أو ثمان أو تسع
-
الباب ١٧٧: فيما ذكره نعيم من أن ملك المهدي سبع سنين
-
الباب ١٧٨: فيما ذكره نعيم: أنه يعيش سبعا أو تسعا
-
الباب ١٧٩: فيما ذكره نعيم عن مدة المهدي سبع أو ثمان أو تسع
-
الباب ١٨٠: فيما ذكره نعيم من تعريف ابن عباس لمعاوية بالمهدي، وأنه يملك أربعين سنة
-
الباب ١٨١: فيما ذكره نعيم عن المنادي باسم من يبايعه الناس
-
الباب ١٨٢: فيما ذكره نعيم من انتقاص الاسلام وحدوث من يجمع أهله
-
الباب ١٨٣: فيما ذكره نعيم من أن ملك خليفة من بني هاشم أربعون سنة، ويفتح قسطنطينية ورومية
-
الباب ١٨٤: فيما ذكره نعيم من بعث المهدي - ولم يسمه - الجيش، فيملك الهند، ويأتي بملوكها ويأخذ كنوزها فيجعلها حلية لبيت المقدس، وخروج الدجال
-
الباب ١٨٥: فيما ذكره نعيم من بعث المهدي - ولم يسمه - الجيش، فيملك الهند وما بين المشرق والمغرب
-
الباب ١٨٦: فيما ذكره نعيم من فتح البلاد والقسطنطينية وكثرة غنائمها نذكر أسناد الحديث والمراد منه، لأنه طويل.
-
الباب ١٨٧: فيما ذكره نعيم من حديث نزول عيسى بن مريم وصلاته خلف خليفة المسلمين، وحديث الدجال
-
الباب ١٨٨: فيما ذكره نعيم في صلاة عيسى خلف المهدي ولم يسمه، وأن عيسى يقول: إنما بعثت وزيرا ولم أبعث أميرا
-
الباب ١٨٩: فيما ذكره نعيم من أن المهدي من ولد فاطمة (عليها السلام)
-
الباب ١٩٠: فيما ذكره نعيم من أن المهدي من ولد علي بن أبي طالب (عليه السلام)
-
الباب ١٩١: فيما ذكره نعيم في أن ابن عباس قال لمعاوية: يبعث الله منا أهل البيت المهدي
-
الباب ١٩٢: فيما ذكره نعيم من أن المهدي وأئمة الهدى من أهل بيت النبوة، وبهم يختم
-
الباب ١٩٣: فيما ذكره نعيم بإسناده عن عائشة عن النبي (عليه السلام) أنه من عترته
-
الباب ١٩٤: فيما ذكره نعيم: أنه رجل من عترته يقاتل على سنته كما قاتل (عليه السلام) على الوحي
-
الباب ١٩٥: فيما ذكره نعيم أيضا: أنه من عترة النبي (صلّى الله عليه وآله)
-
الباب ١٩٦: فيما ذكره نعيم في أنه يخرج من قبل المشرق لو استقبلته الجبال لهدها، وأنه من ولد الحسين
-
الباب ١٩٧: فيما ذكره نعيم: أن المهدي هو الذي يصلي عيسى بن مريم خلفه
-
الباب ١٩٨: فيما ذكره نعيم عن النبي (صلّى الله عليه وآله)، أنه قال: (هو رجل مني)
-
الباب ١٩٩: فيما ذكره نعيم عن النبي (صلّى الله عليه وآله)، أنه قال: (المهدي منا أهل البيت).
-
فصل
-
فصل
-
فصل
-
فصل
-
فصل
-
فصل
-
فصل
-
فصل
-
الباب ٢٠٠: فيما ذكره نعيم من أخبار النار الحادثة في أواخر الزمان
-
فصل
-
فصل
-
فصل
-
فصل
-
فصل
-
الباب ٢٠١: فيما ذكره نعيم من حديث الترك
-
فصل
-
فصل
-
فصل
-
فصل
-
فصل
-
فصل
-
فصل
-
فصل
-
فصل
-
فصل
-
فصل
-
فصل
-
فصل
-
فصل
-
فصل
-
فصل
-
فصل
-
فصل
-
فصل
-
فصل
-
فصل
-
فصل
-
فصل
-
الباب ٢٠٢: فيما ذكره نعيم مما جرت حال بني أمية عليه.
-
الباب ٢٠٣: فيما ذكره نعيم في قول النبي (صلّى الله عليه وآله): (إن أمته تسلك مسلك الأمم في ضلالها من فارس والروم).
-
الباب ٢٠٤: فيما ذكره نعيم من أن عيسى إذا نزل لا يشم ريحه كافر إلا مات، ويصلي وراء المهدي ولم يسمه.
-
الباب ٢٠٥: فيما ذكره نعيم من تنعم هذه الأمة بعد نزول عيسى (عليه السلام)
-
الباب ٢٠٦: فيما ذكره نعيم من حديث الحبشة وهدم الكعبة.
-
فصل
-
فصل
-
فصل
-
فصل
-
فصل
-
فصل
-
فصل
-
الباب ٢٠٧: فيما ذكره نعيم من حديث الدابة المذكورة في القرآن الشريف.
-
الباب ٢٠٨: فيما ذكره نعيم في حديث آخر عن الدابة عن حذيفة.
-
الباب ٢٠٩: فيما ذكره نعيم في عدة أحاديث من وصف الدابة
-
الباب ٢١٠: فيما ذكره نعيم من أن ملك الأشرار مائة وعشرون سنة بعد الأخيار
-
الباب ٢١١: فيما ذكره نعيم فيما يمكن أن يكون المراد بهذه المائة وعشرين سنة.
-
الباب ٢١٢: فيما ذكره نعيم من حديث غريب في خروج الدابة، وأنها تقتل إبليس، وتصفو الدنيا لأهلها بالعدل.
-
بسم الله الرحمن الرحيم
-
الباب ١: فيما نذكره من مقدار الزمان من كتاب الفتن السليلي:
-
الباب ٢: فيما نذكره من كتاب الفتن للسليلي في قول النبي (عليه السلام): (إن الاسلام بدأ غريبا، وسيعود كما بدأ، فطوبى للغرباء).
-
الباب ٣: فيما نذكره من كتاب الفتن للسليلي في أن العلم ينفد، ولا نعني بقاء الكتاب.
-
الباب ٤: فيما نذكره من كتاب الفتن للسليلي في مدح العقل.
-
الباب ٥: فيما نذكره من كتاب الفتن للسليلي أيضا في أنه يأتي زمان يعرج فيه بعقول الناس.
-
الباب ٦: فيما نذكره من عذاب القبر والجريدتين مع الأموات من كتاب الفتن للسليلي.
-
الباب ٧: فيما نذكره من أن الصحابة أنكروا قلوبهم بعد دفن النبي (صلّى الله عليه وآله)، من كتاب الفتن للسليلي.
-
الباب ٨: فيما نذكره من كتاب الفتن للسليلي فيما ذكر أنه جاء في إمامة علي بن أبي طالب أمير المؤمنين (عليه السلام)، وأيامه وآياته ودلائله منها في حديث الناكثين والقاسطين والمارقين، وأنه لا يسأل عن شيء إلى القيامة إلا أخبر به.
-
الباب ٩: فيما نذكره من كتاب الفتن للسليلي: إن الأمة ستغدر بعلي بن أبي طالب.
-
الباب ١٠: فيما نذكره من كتاب الفتن للسليلي أيضا من تحذير عائشة عما عملت بالبصرة
-
الباب ١١: فيما نذكره من كتاب الفتن للسليلي من أن مروان قتل طلحة يوم الجمل.
-
الباب ١٢: فيما نذكره من كتاب الفتن للسليلي فيما رواه من اعتراف الزبير بنهي النبي (عليه السلام) عن حرب علي (عليه السلام).
-
الباب ١٣: فيما نذكره من كتاب الفتن للسليلي في أن معاوية قال: إنه ما حارب إلا للولاية.
-
الباب ١٤: فيما نذكره من شهادة عائشة على معاوية أنه الفئة الباغية، من كتاب الفتن للسليلي.
-
الباب ١٥: فيما نذكره من كتاب الفتن للسليلي عن عدد من خرج مع مولانا علي (عليه السلام) من أهل بدر وبيعة الرضوان وأويس القرني
-
الباب ١٦: فيما نذكره من كتاب الفتن للسليلي عن ضلال الخوارج.
-
الباب ١٧: فيما نذكره من كتاب الفتن للسليلي في عذر مولانا الحسن في صلح معاوية، وبشارته بالمهدي.
-
الباب ١٨: فيما نذكره من كتاب الفتن للسليلي من تعريف مولانا علي (عليه السلام) باجتماع الناس على معاوية، وأنه يقاتل ليبلي عذرا عند الله (عزَّ وجلَّ).
-
الباب ١٩: فيما نذكره من كتاب الفتن للسليلي من أمر رسول الله (صلّى الله عليه وآله) بقتل معاوية إذا ادعى الامارة.
-
الباب ٢٠: فيما نذكره من كتاب الفتن للسليلي في ذم أبي موسى الأشعري ومدح أهل البيت.
-
الباب ٢١: فيما نذكره من كتاب الفتن للسليلي عن النبي (صلّى الله عليه وآله): أن الأمة ستغدر بعلي (عليه السلام) بعد وفاته، غير ما قدمناه
-
الباب ٢٢: فيما نذكره من كتاب الفتن أيضا للسليلي في تعريف مولانا علي (عليه السلام) لأصحابه لما تجري الحال عليه من قتل طلحة والزبير، والعسكر الذي ينصرونه من الكوفة.
-
الباب ٢٣: فيما نذكره من كتاب الفتن للسليلي فيما أخبر به مولانا علي (عليه السلام) من أن خالد بن عرفطة لا يموت حتى يحمل راية ضلالة فكان كذلك
-
الباب ٢٤: فيما نذكره من كتاب الفتن للسليلي أيضا من تعريف الله جل جلاله للنبي (صلّى الله عليه وآله) بما جرت حال مولانا الحسين (عليه السلام) عليه.
-
الباب ٢٥: فيما نذكره من كتاب الفتن للسليلي من تعريف مولانا علي (عليه السلام) لأصحابه لما اجتاز بكربلاء بقتل الحسين في موضع منها فكان كذلك.
-
الباب ٢٦: فيما نذكره من كتاب الفتن المذكور في تعريف مولانا علي للحسين (عليهما السلام) بما جرت حاله عليه.
-
الباب ٢٧: فيما نذكره من كون بني أمية كانوا أعداء بني هاشم وأهل بيت النبوة، وكانوا مع ذلك عارفين بالمهدي ومذكورا في أيامهم وفي أيام معاوية.
-
الباب ٢٨: فيما نذكره أيضا من كتاب محمد بن جرير الطبري، الذي سماه عيون أخبار بني هاشم، ومناظرة عبد الله بن عباس لمعاوية في إثبات أمر المهدي.
-
الباب ٢٩: فيما نذكره من كتاب الفتن لابي صالح السليلي - الذي تأريخ كتابته سنة سبع وثلاثمائة - أن كعبا ذكر أن المهدي مذكور في التوراة.
-
فصل
-
فصل
-
الباب ٣٠: فيما نذكره من كتاب الفتن للسليلي أن المهدي كان مذكورا في أمة عيسى (عليهما السلام)
-
الباب ٣١: فيما نذكره من كتاب الفتن للسليلي أيضا أن مولانا عليا (عليه السلام) عرف من حضره بما جرى لزيد بن علي بن الحسين (عليهم السلام).
-
الباب ٣٢: فيما نذكره من كتاب الفتن للسليلي من رواية عبد الله بن عمرو لما يكون في الاسلام من أن القاتل والمقتول في النار حتى يظهر من يملأ الأرض قسطا وعدلا.
-
الباب ٣٣: فيما نذكره من كتاب الفتن للسليلي أيضا في ذم بني أمية وأنهم شر القبائل
-
الباب ٣٤: فيما نذكره من كتاب الفتن للسليلي في ذمة لدولة بني أمية ودولة بني العباس، وكشفهما بآل محمد (عليهم السلام) برواية الأوزاعي.
-
الباب ٣٥: فيما نذكره من كتاب الفتن للسليلي أيضا في عدد الاثني عشر إماما من قريش
-
الباب ٣٦: فهي نهي مولانا علي (عليه السلام) أولاده أن يخرج أحد منهم قبل المهدي، وأن من خرج منهم قبله فإنما هو جزور.
-
الباب ٣٧: فيما نذكره من كتاب الفتن للسليلي في أن أولاد علي ابن أبي طالب (عليه السلام) لا تصبح لهم خلافة ولا ملك، ونهيه (عليه السلام) لهم عن الخروج لذلك.
-
الباب ٣٨: فيما نذكره من كتاب الفتن للسليلي عن عبد الله بن العباس في ذم دولتهم، والامر بالدعاء عليهم.
-
الباب ٣٩: فيما نذكره من كتاب الفتن للسليلي عن دولة بني العباس، ودولة الترك، وحديث الذي يملأ الأرض عدلا.
-
الباب ٤٠: فيما نذكره من كتاب الفتن للسليلي من نهي مولانا علي (عليه السلام) عن سكنى البصرة.
-
الباب ٤١: فيما نذكره من كتاب الفتن للسليلي أيضا فيما جرى على البصرة ويجري.
-
الباب ٤٢: فيما نذكره من كتاب الفتن للسليلي فيما ذكروه عن بني قنطوراء، وما يجري على البصرة منهم.
-
الباب ٤٣: فيما نذكره من كتاب الفتن للسليلي من حديث أهل البصرة مع بني قنطوراء نذكر إسناده ليكون دركه عليه.
-
الباب ٤٤: فيما نذكره من كتاب الفتن للسليلي أيضا من التحذير من الطماطم.
-
الباب ٤٥: فيما نذكره من كتاب الفتن للسليلي في طول دولة الترك كدوامها لفرعون، وأن زوالهم لما يقع بينهم، وأنهم يوصلون أمرهم إلى ولد النبي (صلّى الله عليه وآله).
-
فصل
-
فصل
-
فصل
-
فصل
-
الباب ٤٦: فيما نذكره من معرفة وقت هلاك العرب من كتاب الفتن أيضا.
-
الباب ٤٧: فيما نذكره من الكتاب في أن هلاك الأمة إذا أحدثوا أعمالا
-
الباب ٤٨: فيما نذكره من معجز للنبي (صلّى الله عليه وآله)، لما يجري على جامع براثا.
-
الباب ٤٩: فيما نذكره من كتاب الفتن للسليلي عن النبي (صلّى الله عليه وآله): أن أمته تسلك سبيل فارس والروم.
-
الباب ٥٠: فيما نذكره من كتاب الفتن للسليلي عن كعب في الملاحم بالبصرة.
-
الباب ٥١: فيما نذكره من ملاحم البصرة من كتاب الفتن للسليلي
-
الباب ٥٢ فيما نذكره من ملاحم عظيمة تجري على الاسلام من كتاب الفتن نذكر إسنادها وما نحتاج إليه منها، وحديث المهدي.
-
الباب ٥٣: فيما نذكره بإسناده عن سلمان: أن الناس يخرجون من الدين أفواجا كما دخلوا فيه أفواجا، من كتاب الفتن للسليلي.
-
الباب ٥٤: فيما نذكره من الملاحم عن مولانا علي (عليه السلام)، من كتاب الفتن أيضا نقتصر على ما قد تخلف منها، وحديث المهدي.
-
الباب ٥٥: فيما نذكره من كتاب الفتن للسليلي أيضا عدة أحاديث هي معجزات لخاتم النبوات عليه أفضل السلام، في تعريف أهل الاسلام: أنهم يقاتلون قوما صفاتهم الترك.
-
الباب ٥٦: فيما نذكره من معجزة للنبي (صلّى الله عليه وآله) فيما جرت حال العجم والعرب عليه، وأن العرب تملكهم ثم يملكهم العجم كما انتهت حالهم إليه، من كتاب الفتن أيضا.
-
الباب ٥٧: فيما نذكره من معجزة للنبي (صلّى الله عليه وآله) فيما ذكره من غلبة العجم على دخل العراق، من كتاب السليلي في الفتن.
-
الباب ٥٨: فيما نذكره من خطبة مولانا علي (عليه السلام)، المعروفة باللؤلؤة، ذكر السليلي أنه خطب بها قبل خروجه من البصرة بخمسة عشر يوما يذكر فيها ملوك بني العباس وما بعدهم، نقتصر منها على ما بعدهم، وفيه ذكر المهدي.
-
الباب ٥٩: فيما نذكره من خطبة أخرى لمولانا علي (عليه السلام)، ذكرها السليلي عقيب هذه الخطبة.
-
الباب ٦٠: فيما نذكره من حديث عن رسول الله (صلّى الله عليه وآله)، وفتنة الزوراء والكوفة والمدينة، وشعيب بن صالح، والمهدي.
-
الباب ٦١: فيما نذكره عن السليلي من كتاب الفتن في تحقيق حديث المهدي في الكتب السالفة، وعن جده محمد صلوات الله عليهما.
-
الباب ٦٢: فيما نذكره من كتاب الفتن للسليلي في صفة المهدي برواية رجالهم.
-
الباب ٦٣: فيما ذكره السليلي في كتاب الفتن من دلائل خروجه (عليه السلام).
-
الباب ٦٤: فيما ذكره السليلي في كتاب الفتن من اسم المهدي وعدله (عليه السلام)، برجالهم.
-
الباب ٦٥: فيما نذكره من كتاب الفتن للسليلي برجالهم: في أنه لو لم يبق من الدنيا إلا يوم واحد يتضمن ملك الذي يملاها عدلا وقسطا.
-
الباب ٦٦: فيما نذكره من كتاب الفتن للسليلي برجالهم عن منادي السماء.
-
الباب ٦٧: فيما نذكره من الوقت الذي يخرج فيه المهدي، والموضع الذي يكون منه خروجه (عليه السلام)، من كتاب الفتن للسليلي برجالهم.
-
الباب ٦٨: فيما ذكره السليلي في كتاب الفتن مما جاء في دولة المهدي، وذكر مدة عمره.
-
الباب ٦٩: فيما ذكره السليلي في كتاب الفتن من أن المهدي من أهل بيت النبوة يملاها قسطا وعدلا، برجالهم.
-
الباب ٧٠: فيما ذكره أبو صالح السليلي في كتاب الفتن من فتوح المهدي (عليه السلام)، وفيه غلط من الراوي.
-
الباب ٧١: فيما نذكره من كتاب الفتن للسليلي في أنطاكية والمهدي.
-
الباب ٧٢: فيما ذكره السليلي: أن الخزي في الدنيا لأعداء الله، وقتل المهدي لهم.
-
الباب ٧٣: فيما ذكره السليلي من خراب الزوراء.
-
الباب ٧٤: فيما ذكره السليلي في كتاب الفتن فيما يتجدد من الملاحم في شهر رمضان وغيره.
-
الباب ٧٥: فيما ذكره السليلي في الهدة في شهر رمضان أيضا.
-
الباب ٧٦: فيما رواه السليلي عن مولانا علي (عليه السلام) في المهدي.
-
الباب ٧٧: فيما ذكره أبو صالح السليلي في صفة أصحاب المهدي (عليه السلام).
-
الباب ٧٨: فيما ذكره أبو صالح السليلي في كتاب الفتن من فتوح المهدي أيضا، ومنادي السماء، وذبح السفياني.
-
الباب ٧٩: فيما ذكره أبو صالح السليلي في كتاب الفتن من عدد رجال المهدي (عليه السلام) بذكر بلادهم.
-
الباب ٨٠: فيما ذكره السليلي من حديث آخر بدولة المهدي وبذله للأموال حثوا، ومقدار سبعة أشهر بين فتح القسطنطينية والدجال.
-
الباب ٨١: فيما نذكره من أحاديث الدجال ومن أي موضع يخرج وخروجه ونزول عيسى بن مريم وصلاته خلف المهدي وصلاح الدنيا وزوال الأكدر منها.
-
الباب ٨٢: في أن الدجال يخرج من خراسان ويتبعه أقوام كأن وجوههم المجان المطرقة.
-
الباب ٨٣: فيما ذكره أبو صالح السليلي في أن الرجل الذي يصلي عيسى بن مريم خلفه من ولد النبي (عليهم السلام).
-
الباب ٨٤: فيما ذكره السليلي من حديث النار بالحجاز من كتاب الفتن.
-
بسم الله الرحمن الرحيم
-
الباب ١: فيما نذكره من كتاب الفتن تأليف أبي يحيى زكريا بن يحيى بن الحارث البزاز، تأريخ كتابته يوم الأربعاء سلخ ربيع الأول سنة إحدى وتسعين وثلاثمائة من وقف النظامية.
-
الباب ٢: في أن خير الأولاد البنات بعد أربع وخمسين ومائة، وخير النساء بعد تسع وستين ومائة العواقر.
-
الباب ٣: فيما ذكره زكريا في كتاب الفتن في ذهاب عقول الرجال.
-
الباب ٤: فيما ذكره زكريا في كتاب الفتن: أن الناس يصيرون كالبهائم وتكون خمس فتن
-
الباب ٥: فيما نذكره من كتاب الفتن لزكريا عن النبي (صلّى الله عليه وآله) لما جرت حال أمته عليه.
-
الباب ٦: فيما ذكره زكريا في كتاب الفتن من النهي عن اتباع أصحاب الرأي.
-
الباب ٧: فيما ذكره زكريا عن النبي (صلّى الله عليه وآله): من افتراق أمته ثلاثا وسبعين فرقة، منها فرقة واحدة ناجية.
-
الباب ٨: فيما ذكره زكريا في كتاب الفتن من أحاديث النار ذكر عدة أحاديث في النيران التي تكون قبل يوم القيامة تحشر الناس إلى المحشر
-
الباب ٩: فيما ذكره من الهدة في شهر رمضان.
-
الباب ١٠: فيما ذكره زكريا من انتفاخ الأهلة عند اقتراب الساعة.
-
الباب ١١: فيما ذكره زكريا من هدم الكعبة ومنع الحج.
-
الباب ١٢: فيما ذكره زكريا في كتاب الفتن في فتح قسطنطينية على يد رجل من أهل البيت (عليهم السلام)
-
الباب ١٣: فيما ذكره زكريا في كتاب الفتن من اتباع أمة النبي (صلّى الله عليه وآله) لبني إسرائيل في الضلال.
-
الباب ١٤: فيما ذكره زكريا في كتاب الفتن من الرايات السود والذي يملأ الأرض عدلا كما ملئت ظلما، من أهل بيته عليه و(عليهم السلام).
-
الباب ١٥: فيما ذكره زكريا في كتاب الفتن عن النبي (صلّى الله عليه وآله) من طلوع الجور بعده
-
الباب ١٦: فيما ذكره زكريا من غلبة الأعاجم على العرب.
-
الباب ١٧: فيما ذكره زكريا في كتاب الفتن من ذم بني أمية، وأنهم يغيرون سنة النبي (عليه السلام).
-
الباب ١٨: فيما ذكره زكريا في كتاب الفتن من خروج المهدي وما بشر رسول الله (صلّى الله عليه وآله)، به.
-
[الباب ١٩: فيما ذكره زكريا من أن المهدي وأئمة الهدى من أهل بيت النبوة وبهم يختم].
-
الباب ٢٠: فيما ذكره زكريا في كتاب الفتن في أن المهدي من أهل البيت (عليهم السلام).
-
الباب ٢١: فيما ذكره زكريا في كتاب الفتن من صفة المهدي.
-
الباب ٢٢: فيما ذكره زكريا في كتاب الفتن مما يكون مكتوبا في راية المهدي.
-
الباب ٢٣: فيما ذكره زكريا في كتاب الفتن أيضا: أن النبي (صلّى الله عليه وآله)، قال: (بنا يفتح وبنا يختم، وإنه يكون منه من يملأ الأرض عدلا) وذكر صفته.
-
الباب ٢٤: فيما ذكره زكريا في كتاب الفتن أيضا من صفة العدل في زمان المهدي.
-
الباب ٢٥: فيما ذكره زكريا في كتاب الفتن في صفة عمر المهدي وموته.
-
الباب ٢٦: فيما ذكره زكريا عن صفة عطاء المهدي
-
الباب ٢٧: في طلوع آية مع الشمس قبل ظهور المهدي.
-
الباب ٢٨: فيما ذكره زكريا: أن المهدي هو الذي ينزل عليه عيسى بن مريم.
-
الباب ٢٩: فيما ذكره زكريا في كتاب الفتن: أن من مات وليس في عنقه بيعة لإمام مات ميتة جاهلية.
-
الباب ٣٠: فيما ذكره زكريا من أمر النبي (صلّى الله عليه وآله) بقتال الناكثين والقاسطين والمارقين.
-
الباب ٣١: فيما ذكره زكريا في كتاب الفتن من أمر النبي (صلّى الله عليه وآله) بقتل معاوية إذا صعد منبره الشريف.
-
الباب ٣٢: فيما ذكره زكريا من أمر النبي لعلي (عليهما السلام) بقتال من قاتله من أهل الاسلام روى في ذلك أحاديث كثيرة نذكر بعضها.
-
الباب ٣٣: فيما ذكره زكريا من أحاديث بني قنطوراء، وحديث البصرة.
-
الباب ٣٤: فيما ذكره زكريا في كتاب الفتن من تعريف جبرئيل للنبي (عليهما السلام) بقتل الحسين (عليه السلام)، وتربته.
-
الباب ٣٥: فيما نذكره من كتاب الفتن لزكريا عن النبي صلوات الله عليه وآله: أن الناس دخلوا في دين الله أفواجا وسيخرجون منه أفواجا.
-
الباب ٣٦: فيما نذكره من كتاب زكريا في الفتن في أن أهل مكة يخرجون منها فلا يعودون إليها أبدا.
-
الباب ٣٧: فيما نذكره عن زكريا من كتاب الفتن أن مولانا عليا (عليه السلام) لما أخبر أصحابه بحاله وغلبة بني أمية رحل جماعة منهم إلى معاوية.
-
الباب ٣٨: فيما ذكره زكريا في ترجمة أخبار جوامع عن مولانا علي (عليه السلام)، في الإشارة إلى المهدي (عليه السلام).
-
الباب ٣٩: من كتاب الفتن فيما رواه من خلو المدينة من أهلها، عن النبي (صلّى الله عليه وآله).
-
الباب ٤٠: (فيما رواه زكريا) في خراب مصر من كتاب الفتن.
-
الباب ٤١: فيما رواه زكريا من خروج أهل الكوفة منها حتى لا يملكون صاعا ولا مدا
-
الباب ٤٢: فيما ذكره زكريا في كتاب الفتن في ترجمة أخبار جوامع في المهدي، وأنه يمكن أن يأتي من المشرق أو من المغرب.
-
الباب ٤٣: فيما ذكره زكريا في كتاب الفتن في ترجمة أخبار جوامع عن ثبوت أمر المهدي.
-
الباب ٤٤: فيما ذكره زكريا بإسناده عن سعيد بن المسيب: إن المهدي من ولد فاطمة (عليهما السلام)، من ترجمة أخبار جوامع من كتاب الفتن.
-
الباب ٤٥: فيما ذكره زكريا في ترجمة أخبار جوامع من كتاب الفتن.
-
الباب ٤٦: فيما ذكره زكريا في كتاب الفتن في ترجمة أخبار جوامع من تعيين النبي (عليه السلام) اثني عشر خليفة.
-
الباب ٤٧: فيما ذكره أيضا من تعيين اثني عشر خليفة.
-
الباب ٤٨: فيما ذكره أيضا زكريا في ترجمة أخبار جوامع في اثني عشر أميرا.
-
الباب ٤٩: فيما ذكره زكريا عن المهدي وخروجه.
-
الباب ٥٠: فيما ذكره زكريا أيضا في كتاب الفتن في أخبار جوامع من ذكر المهدي.
-
الباب ٥١: فيما ذكره زكريا في ترجمة باب الجواسيس مما امتحن به الصحابة والاهمال للنواميس.
-
الباب ٥٢: فيما ذكره زكريا في كتاب الفتن من دعاء يسلم من دعا به من الاخطار.
-
ما ألحقه المصنف بالكتب الثلاثة
-
بسم الله الرحمن الرحيم
-
فصل
-
فصل
-
٥١٩ - وقال (عليه السلام):
-
٥٢٠ - وروى الأصبغ بن نباتة، قال:
-
٥٢١ - ومن المجموع: وعن موسى بن جعفر (عليه السلام):
-
٥٢٢ - وعن الرضا (عليه السلام):
-
فصل
-
ومن المجموع: قال:
-
٥٢٣ - ومن المجموع:
-
٥٢٤ - ومن المجموع: قال:
-
٥٢٥ - ومن المجموع:
-
٥٢٦ - ومن المجموع: قال شريح القاضي:
-
ومن المجموع:
-
وهذا الحديث الأول
-
ونذكر ما رأيناه في المجلد الثامن
-
ورأيت في معجم البلدان لياقوت
-
٥٢٨ - ومن مجموع محمد بن الحسين
-
٥٢٩ - ومن المجموع:
-
ومن المجموع قال:
-
ومن مجموع محمد
-
٥٣٠ - ومن المجموع قال:
-
٥٣١ - ومن المجموع الذي ذكرناه:
-
٥٣٢ - قال الحسن لعمرو:
-
ومن المجموع: كان معاوية يقول:
-
٥٣٣ - ومن المجموع:
-
٥٣٤ - ومن المجموع المذكور:
-
٥٣٥ - ورويت في المجلد الرابع
-
٥٣٦ - منها: بإسناد أصحابنا عن الصادق (عليه السلام)
-
٥٣٧ - ومنها: بإسنادهم عن النبي (صلّى الله عليه وآله)،
-
فصل
-
فصل
-
فصل
-
فصل
-
٥٣٩ - ورأيت في كراس بخط الولد المذكور:
-
٥٤٠ - قال: ومن كتاب ثواب الاعمال:
-
٥٤٢ - قال: وروي عن الصادق جعفر بن محمد (عليه السلام)
-
فصل
-
فصل
-
فصل
-
٥٤٣ - وقال محمد بن علي النوشجاني:
-
فصل
-
فصل
-
ورأيت أبياتا لبعض الشعراء في مدح مولود، وبعضها مقول:
-
فصل
-
٥٤٨ - حميد بن زياد، قال:
-
٥٤٩ - قال عوانة:
-
٥٥٠ - قيل:
-
ومن المجموع لبشار يمدح إبراهيم بن عبد الله بن الحسن بن الحسن (عليهم السلام):
-
ومن المجموع: جاء أبو سفيان إلى باب رسول... على النظر في أمره، فأنشد:
-
حكي أن امرأة ولدت عشرين ولدا في أربعة أبطن
-
وأن امرأة ولدت في الشهر السابع
-
وأن امرأة ولدت بنتا بيضاء من رجل حبشي فأدركت
-
وحكي أن الفضل بن ربيع وعبيد الله ويحيى والعباس أربعتهم لام حملت بهم في بطن.
-
٥٥١ - قال الصادق (عليه السلام):
-
٥٥٢ - وكنا روينا عن الصادق (عليه السلام):
-
ومن المجموع قال:
-
٥٥٣ - ومن المجموع:
-
ومن المجموع: قال:
-
ومن المجموع:
-
ومن المجموع قال: