-
الإهداء
-
بسم الله الرحمن الرحيم
-
بسم الله الرحمن الرحيم
-
الباب الأوّل: في المقدّمات
-
الاُولى: في وجوب التسليم لما ورد عنهم عليهم السلام
-
الثانية: في أنّ حديثهم: صعب مستصعب وأنّه لا يجوز إنكاره
-
الثالثة: في عدم جواز التأويل بغير نصّ ودليل
-
الرابعة: في عدم جواز التعمّق والتدقيق المنافي للتسليم
-
الخامسة: في وجوب الرجوع في جميع الأحكام إلى
-
السادسة: في وجوب العمل بما لا يحتمل التقيّة من الأحاديث وترك ما عارضه إذا وافق التقيّة
-
السابعة: في وجوب الرجوع في جميع الأحكام إلى رواة الحديث فيما رووه عنهم عليهم السلام
-
الثامنة: في وجوب عرض الحديث المشكوك فيه، والحديثين المختلفين على القرآن وقبول ما وافقه خاصّة
-
التاسعة: في وجوب ترجيح الحديث الموافق لإجماع الشيعة بل الموافق للمشهور بينهم
-
العاشرة: في الإشارة إلى جملة من وجوه الترجيح المنصوص
-
الحادية عشرة: في وجوب الرجوع إلى الكتب الأربعة وأمثالها من الكتب المعتمدة
-
الثانية عشرة: في ذكر الكتب المعتمدة التي قد نقلت منها أدلّة الرجعة
-
الباب الثاني: في الإستدلال على صحّة الرجعة وإمكانها ووقوعها
-
الأوّل: الدليل الذي استدلّوا به على صحّة المعاد
-
الثاني: الآيات الكثيرة القرآنية الدالّة على ذلك
-
الثالث: الأحاديث الكثيرة المتواترة عن النبي والأئمّة عليهم السلام
-
الرابع: إجماع جميع
-
الخامس: الضرورة، فإنّ ثبوت الرجعة من ضروريّات مذهب الإماميّة
-
السادس: إنّ الرجعة قد وقعت في بني إسرائيل والاُمم السالفة
-
السابع: إنّ صحّة الرجعة وثبوتها ووقوعها من اعتقادات أهل العصمة عليهم السلام،
-
الثامن: إنّا مأمورون بالإقرار بالرجعة واعتقادها
-
التاسع: إنّ الرجعة أمر لم يقل بصحّته أحد من العامّة
-
العاشر: إنّ الإمام يجب أن يكون مستجاب الدعوة،
-
الحادي عشر: إنّ الله ما أعطى أحداً من الأنبياء فضيلة
-
الثاني عشر: إنّ الإمام عليه السلام عالم بالاسم الأعظم
-
الباب الثالث: في جملة من الآيات القرآنية الدالّة على صحّة الرجعة ولو بانضمام الأحاديث في تفسيرها
-
الاُولى: قوله تعالى (وَيَوْمَ نَحْشُرُ مِن كُلِّ أُمَّة فَوْجاً مِّمَّن يُكَذِّبُ بِآيَاتِنَا فَهُمْ يُوزَعُونَ)
-
الثانية: قوله تعالى (وَعَدَ اللهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الأرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ وَلَيُـمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُم مِّن بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْناً يَعْبُدُونَنِي لاَ يُشْرِكُونَ بِي شَيْئاً وَمَن كَفَرَ بَعْدَ ذلِكَ فَأُولئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ)
-
الثالثة: قوله تعالى (وَنُرِيدُ أَن نَّمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الأرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ * وَنُمَكِّنَ لَهُمْ فِي الأرْضِ وَنُرِيَ فِرْعَوْنَ وَهَامَانَ وَجُنُودَهُمَا مِنْهُم مَّا كَانُوا يَحْذَرُونَ)
-
الرابعة: قوله تعالى (وَإِذَا وَقَعَ الْقَوْلُ عَلَيْهِمْ أَخْرَجْنَا لَهُمْ دَابَّةً مِنَ الأرْضِ تُكَلِّمُهُمْ أَنَّ النَّاسَ كَانُوا بِآيَاتِنَا لاَ يُوقِنُونَ)
-
الخامسة: قوله تعالى (وَأَقْسَمُوا بِالله جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ لاَ يَبْعَثُ اللهُ مَنْ يَمُوتُ بَلَى وَعْداً عَلَيْهِ حَقّاً وَلكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَعْلَمُونَ * لِيُبَيِّنَ لَهُمُ الَّذِي يَخْتَلِفُونَ فيه)
-
السادسة: قوله تعالى (إِنَّ الله عَلَى كُلِّ شَيْء قَدِيرٌ)
-
السابعة: قوله تعالى (أَلَيْسَ ذلِكَ بِقَادِر عَلَى أَن يُحْيِيَ الْمَوْتَى)
-
الثامنة: قوله تعالى (أَوَ لَيْسَ الَّذِي خَلَقَ السَّماوَاتِ وَالأرْضَ بِقَادِر عَلَى أَن يَخْلُقَ مِثْلَهُم بَلَى وَهُوَ الْخَلاَّقُ الْعَلِيمُ)
-
التاسعة: قوله تعالى (وَضَرَبَ لَنَا مَثَلاً وَنَسِيَ خَلْقَهُ قَالَ مَن يُحْيِي الْعِظَامَ وَهِيَ رَمِيمٌ * قُلْ يُحْيِيهَا الَّذِي أَنشَأَهَا أَوَّلَ مَرَّة وَهُوَ بِكُلِّ خَلْق عَلِيمٌ)
-
العاشرة: قوله تعالى (أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ خَرَجُوا مِن دِيَارِهِمْ وَهُمْ أُلُوفٌ حَذَرَ الْمَوْتِ فَقَالَ لَهُمُ الله مُوتُوْا ثُمَّ أَحْيَاهُمْ)
-
الحادية عشرة: قوله تعالى (أَوْ كَالَّذِي مَرَّ عَلَى قَرْيَة وَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَى عُرُوشِهَا قَالَ أَنَّى يُحْيِيْ هذِهِ اللهُ بَعْدَ مَوْتِهَا فَأَمَاتَهُ اللهُ مِاْئَةَ عَام ثُمَّ بَعَثَهُ قَالَ كَمْ لَبِثْتَ قَالَ لَبِثْتُ يَوْماً أَوْ بَعْضَ يَوْم قَالَ بَل لَبِثْتَ مِاْئَةَ عَام فَانْظُرْ إِلَى طَعَامَكَ وَشَرَابِكَ لَمْ يَتَسَنَّهْ وَانْظُرْ إِلَى حِمَارِكَ وَلِنَجْعَلَكَ آيَةً لِلنَّاسِ وَانْظُرْ إِلَى الْعِظَامِ كَيْفَ نُنْشِزُهَا ثُمَّ نَكْسُوهَا لَحْماً فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ قَالَ أَعْلَمُ أَنَّ اللهَ عَلَى كُلِّ شَيْء قَدِيرٌ)
-
الثانية عشرة: قوله تعالى (إِذْ قَالَ الله يَاعِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ اذْكُرْ نِعْمَتِي عَلَيْكَ ـ إلى قوله ـ وَإِذْ تَخْلُقُ مِنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ بِإِذْنِي فَتَنفُخُ فِيهَا فَتَكُونَ طَيْراً بِإِذْنِي وَتُبْرِئ الأكْمَهَ وَالأبْرَصَ بِإِذْنِي)
-
الثالثة عشر: قوله تعالى (إِذْ قَالَتِ الْمَلاَئِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَة مِنْهُ اسْمُهُ الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ ـ إلى قوله ـ وَرَسُولاً إِلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنِّي قَدْ جِئْتُكُم بِآيَة مِن رَبِّكُمْ أَنِّي أَخْلُقُ لَكُم مِنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ فَأَنْفُخُ فِيهِ فَيَكُونُ طَيْراً بِإِذْنِ اللهِ وَأُبْرِئُ الأكْمَهَ وَالأبْرَصَ وَأُحْيِي الْمَوْتَى بِإِذْنِ الله)
-
الرابعة عشر: قوله تعالى (يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اذْكُرُوا نِعْمَتِيَ الَّتِي أَنْعَمْتُ عَلَيْكُمْ ـ إلى قوله ـ وَإِذْ قُلْتُمْ يَا مُوسَى لَنْ نُؤْمِنَ لَكَ حَتَّى نَرَى اللهَ جَهْرَةً فَأَخَذَتْكُمُ الصَّاعِقَةُ وَأَنْتُمْ تَنْظُرُونَ * ثُمَّ بَعَثْنَاكُمْ مِنْ بَعْدِ مَوْتِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ * وَظَلَّلْنَا عَلَيْكُمُ الْغَمَامَ وَأَنْزَلْنَا عَلَيْكُمُ الْمَنَّ وَالسَّلْوى كُلُوا مِنْ طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ)
-
الخامسة عشر: قوله تعالى (وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِي الْمَوْتَى قَالَ أَوَلَمْ تُؤْمِن قَالَ بَلَى وَلكِن لِيَطْمَئِنَّ قَلْبِي قَالَ فَخُذْ أَرْبَعَةً مِنَ الطَّيْرِ فَصُرْهُنَّ إِلَيْكَ ثُمَّ اجْعَلْ عَلَى كُلِّ جَبَل مِنْهُنَّ جُزْءاً ثُمَّ ادْعُهُنَّ يَأْتِينَكَ سَعْياً)
-
السادسة عشر: قوله تعالى (وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ إِنَّ الله يَأْمُرُكُمْ أَن تَذْبَحُوا بَقَرَةً ـ إلى قوله ـ وَإِذْ قَتَلْتُمْ نَفْساً فَادَّارَأْتُمْ فِيهَا وَاللهُ مُخْرِجٌ مَا كُنْتُمْ تَكْتُمُونَ * فَقُلْنَا اضْرِبُوهُ بِبَعْضِهَا كَذلِكَ يُحْيِي اللهُ الْمَوْتَى وَيُرِيكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ)
-
السابعة عشر: قوله تعالى (أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِي حَاجَّ إِبْرَاهِيمَ فِي رَبِّهِ أَنْ آتَاهُ الله الْمُلْكَ إِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّيَ الَّذِي يُحْيِيْ وَيُمِيتُ)
-
الثامنة عشر: قوله تعالى (وَلَبِثُوا فِي كَهْفِهِمْ ثَلاَثَ مِائَة سِنِينَ وَازْدَادُوا تِسْعاً ـ إلى قوله ـ وَكَذَلِك بَعَثْنَاهُمْ ليِتَسَاءَلُوا بَيْنَهُم)
-
التاسعة عشر: قوله تعالى (إِنَّا لَنَنصُرُ رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ يَقُومُ الأَشْهَادُ)
-
العشرون: قوله تعالى (وَاسئلْ مَنْ أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ مِن رُسُلِنَا)
-
الحادية والعشرون: قوله تعالى (وَإِذْ أَخَذَ اللهُ مِيثَاقَ النَّبِيِّينَ لَمَا آتَيْتُكُم مِن كِتَاب وَحِكْمَة ثُمَّ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مُصَدِّقٌ لِمَا مَعَكُمْ لَتُؤْمِنُنَّ بِهِ وَلَتَنصُرُنَّهُ)
-
الثانية والعشرون: قوله تعالى (رَبَّنَا أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ)
-
الثالثة والعشرون: قوله تعالى (كَيْفَ تَكْفُرُونَ بِالله وَكُنْتُمْ أَمْواتاً فَأَحْيَاكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ ثُمَّ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ)
-
الرابعة والعشرون: قوله تعالى في حقّ عيسى عليه السلام: (إِنِّي مُتَوَفِّيكَ وَرَافِعُكَ إِلَيَّ)
-
الخامسة والعشرون: قوله تعالى حكاية عن عيسى عليه السلام (وَكُنتُ عَلَيْهِمْ شَهِيداً مَا دُمْتُ فِيهِمْ فَلَمَّا تَوَفَّيْتَنِي كُنتَ أَنْتَ الرَّقِيبَ عَلَيْهِمْ)
-
السادسة والعشرون: قوله تعالى (وَاخْتَارَ مُوسَى قَوْمَهُ سَبْعِينَ رَجُلاً لِمِيقَاتِنَا فَلَمَّا أَخَذَتْهُمُ الرَّجْفَةُ قَالَ رَبِّ لَوْ شِئْتَ أَهْلَكْتَهُم مِن قَبْلُ وَإِيَّايَ)
-
السابعة والعشرون: قوله تعالى (وَلَوْ أَنَّ قُرآناً سُيِّرَتْ بِهِ الْجِبَالُ أَوْ قُطِّعَتْ بِهِ الأرْضُ أَوْ كُلِّمَ بِهِ الْمَوْتَى)
-
الثامنة والعشرون: قوله تعالى (وَقَضَيْنَا إِلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ فِي الْكِتَابِ لَتُفْسِدُنَّ فِي الأرْضِ مَرَّتَيْنِ وَلَتَعْلُنَّ عُلُوّاً كَبِيراً * فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ أُولاَهُمَا بَعَثْنَا عَلَيْكُمْ عِبَاداً لَنَا أُولِي بَأْس شَدِيد فَجَاسُوا خِلاَلَ الدِّيَارِ وَكَانَ وَعْداً مَّفْعُولاً * ثُمَّ رَدَدْنَا لَكُمُ الْكَرَّةَ عَلَيْهِمْ وَأَمْدَدْنَاكُم بِأَمْوال وَبَنِينَ)
-
التاسعة والعشرون: قوله تعالى (وَيَسْأَلُونَكَ عَن ذِي الْقَرْنَيْنِ قُلْ سَأَتْلُوا عَلَيْكُم مِنْهُ ذِكْراً * إِنَّا مَكَّنَّا لَهُ فِي الأرْضِ وَآتَيْنَاهُ مِن كُلِّ شَيْء سَبَباً)
-
الثلاثون: قوله تعالى (وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ * فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِن ضُرٍّ وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُم مَّعَهُمْ)
-
الحادية والثلاثون: قوله تعالى (وَحَرَامٌ عَلَى قَرْيَة أَهْلَكْنَاها أَنَّهُمْ لاَ يَرْجِعُونَ)
-
الثانية والثلاثون: قوله تعالى (إِنَّ الَّذِي فَرَضَ عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لَرَادُّكَ إِلَى مَعَاد)
-
الثالثة والثلاثون: قوله تعالى (وَإِن مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ إِلاَّ لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ قَبْلَ مَوْتِهِ)
-
الرابعة والثلاثون: قوله تعالى (إِنَّ اللهَ قَادِرٌ عَلَى أَن يُنَزِّلَ آيَةً)
-
الخامسة والثلاثون: قوله تعالى (وَإِمَّا نُرِيَنَّكَ بَعْضَ الَّذِي نَعِدُهُمْ)
-
السادسة والثلاثون: قوله تعالى (أَثُمَّ إِذَا مَا وَقَعَ آمَنتُم بِهِ)
-
السابعة والثلاثون: قوله تعالى (وَلَوْ أَنَّ لِكُلِّ نَفْس ظَلَمَتْ مَا فِي الأرْضِ لاَفْتَدَتْ بِهِ)
-
الثامنة والثلاثون: قوله تعالى (فَإِن كُنْتَ فِي شَكٍّ مِمَّا أَنْزَلْنَا إِلَيْكَ فَسْأَلِ الَّذِينَ يَقْرَءُونَ الْكِتَابَ مِن قَبْلِكَ)
-
التاسعة والثلاثون: قوله تعالى (فَالَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِالأخِرَةِ قُلُوبُهُم مُنكِرَةٌ وَهُم مُسْتَكْبِرُونَ)
-
الأربعون: قوله تعالى (فَأَصَابَهُمْ سَيِّئَاتُ مَا عَمِلُوا وَحَاقَ بِهِم مَّا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِءُونَ)
-
الحادية والأربعون: قوله تعالى (يَوْمَ نَدْعُوا كُلَّ أُنَاس بِإِمَامِهِمْ)
-
الثانية والأربعون: قوله تعالى (فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكاً وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى)
-
الثالثة والأربعون: قوله تعالى (وَلَقَدْ آتَيْنَا دَاوُدَ مِنَّا فَضْلاً)
-
الرابعة والأربعون: قوله تعالى (وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ مِن بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الأرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ)
-
الخامسة والأربعون: قوله تعالى (أَوَ لَمْ يَرَوْا أَنَّا نَسُوقُ الْمَاءَ إِلَى الأرْضِ الْجُرُزِ فَنُخْرِجُ بِهِ زَرْعاً تَأْكُلُ مِنْهُ أَنْعَامُهُمْ وَأَنفُسُهُمْ أَفَلاَ يُبْصِرُونَ * وَيَقُولُونَ مَتَى هذَا الْفَتْحُ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ)
-
السادسة والأربعون: قوله تعالى (أَوَلَمْ يَسِيرُوا فِي الأرْضِ)
-
السابعة والأربعون: قوله تعالى (وَيُرِيكُمْ آيَاتِهِ)
-
الثامنة والأربعون: قوله تعالى (وَتَرَى الظَّالِمِينَ لَمَّا رَأَوُا الْعَذَابَ يَقُولُونَ هَلْ إِلَى مَرَدٍّ مِن سَبِيل)
-
التاسعة والأربعون: قوله تعالى (وَجَعَلَهَا كَلِمَةً بَاقِيَةً فِي عَقِبِهِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ)
-
الخمسون: قوله تعالى (فَارْتَقِبْ يَوْمَ تَأْتِي السَّماءُ بِدُخَان مُبِين)
-
الحادية والخمسون: قوله تعالى (وَوَصَّيْنَا الإنسَانَ بِوَالِدَيْهِ إِحْسَاناً حَمَلَتْهُ أُمُّهُ كُرْهاً)
-
الثانية والخمسون: قوله تعالى: (يَوْمَ يَسْمَعُونَ الصَّيْحَةَ بِالْحَقِّ ذلِكَ يَوْمُ الْخُرُوجِ)
-
الثالثة والخمسون: قوله تعالى (يَوْمَ تَشَقَّقُ الأرْضُ عَنْهُمْ سِرَاعاً)
-
الرابعة والخمسون: قوله تعالى (وَفِي السَّماءِ رِزْقُكُمْ وَمَا تُوعَدُونَ)
-
الخامسة والخمسون: قوله تعالى (وَإِنَّ لِلَّذِينَ ظَلَمُوا عَذَاباً دُونَ ذلِكَ)
-
السادسة والخمسون: قوله تعالى (مُهْطِعِينَ إِلَى الدَّاعِ يَقُولُ الْكَافِرُونَ هذَا يَوْمٌ عَسِرٌ)
-
السابعة والخمسون: قوله تعالى (سَنَسِمُهُ عَلَى الْخُرْطُومِ)
-
الثامنة والخمسون: قوله تعالى: (حَتَّى إِذَا رَأَوْا مَا يُوعَدُونَ)
-
التاسعة والخمسون: قوله تعالى: (قُلْ إِنْ أَدْرِي أَقَرِيبٌ مَّا تُوعَدُونَ أَمْ يَجْعَلُ لَهُ رَبِّي أَمَداً)
-
الستّون: قوله تعالى (عَالِمُ الْغَيْبِ فَلاَ يُظْهِرُ عَلَى غَيْبِهِ أَحَداً * إِلاَّ مَنِ ارْتَضَى مِن رَّسُول)
-
الحادية والستّون: قوله تعالى (قُتِلَ الأنسَانُ مَا أَكْفَرَهُ ـ إلى قوله ـ ثُمَّ إِذَا شَاءَ أَنشَرَهُ)
-
الثانية والستّون: قوله تعالى: (إِنَّهُ عَلَى رَجْعِهِ لَقَادِرٌ)
-
الثالثة والستّون: قوله تعالى (وَذَكِّرْهُم بِأَيَّامِ الله)
-
الرابعة والستّون: قوله تعالى: (وَمَن كَانَ فِي هذِهِ أَعْمَى فَهُوَ فِي الأخِرَةِ أَعْمَى)
-
الباب الرابع: في إثبات أنّ ما وقع في الاُمم السابقة يقع مثله في هذه الاُمّة
-
الحديث الأوّل:
-
الخامس:
-
السابع:
-
الحادي عشر:
-
الثاني عشر:
-
الرابع عشر:
-
الثامن عشر:
-
الباب الخامس: في إثبات أنّ الرجعة قد وقعت في الاُمم السابقة
-
الأوّل:
-
الثاني:
-
السادس:
-
السابع:
-
الثامن:
-
التاسع:
-
الحادي عشر:
-
الثاني عشر:
-
الرابع عشر:
-
الخامس عشر:
-
السابع عشر:
-
السادس والعشرون:
-
الثلاثون:
-
الثاني والثلاثون:
-
الخامس والثلاثون:
-
السابع والثلاثون:
-
الرابع والأربعون:
-
السابع والأربعون:
-
الحادي والخمسون:
-
-
الباب السادس: في إثبات أنّ الرجعة قد وقعت في الأنبياء والأوصياء
-
الباب السابع: في إثبات أنّ الرجعة قد وقعت في هذه الاُمّة في الجملة
-
الباب الثامن: في إثبات أنّ الرجعة قد وقعت للأنبياء والأئمّة عليهم السلام في هذه الاُمّة بالجملة
-
الباب التاسع: في جملة من الأحاديث المعتمدة الواردة في الإخبار بوقوع الرجعة لجماعة من الشيعة وغيرهم من الرعية، وما يدلّ على إمكانها وعدم جواز إنكارها
-
الباب العاشر: في ذكر جملة من الأخبار المعتمدة الواردة في الإخبار بالرجعة لجماعة من الأنبياء والأئمّة عليهم السلام
-
الباب الحادي عشر: في أنّه هل بعد دولة المهدي عليه السلام دولة أم لا؟
-
الباب الثاني عشر: في ذكر شبهة منكر الرجعة والجواب عنها
-
فهرس مصادر التحقيق