-
مقدَّمة المركز: .................... ٣
-
المُقَدَّمةُ: .................... ٧
-
الباب الأوَّل: في معرفة الإمام الغائب (عجَّل الله فرجه) قبل ولادته .................... ١٧
-
الفصل الأوَّل: دعم الإمام الصادق (عليه السلام) للعقيدة المهدويَّة وبيان حكم من أنكرها .................... ١٩
-
الأمر الأوَّل: ثبوت أصل العقيدة المهدويَّة، ودعمها: .................... ١٩
-
الأمر الثاني: بيان حكم من أنكر أصل العقيدة المهدويَّة: .................... ٢٥
-
الفصل الثاني: ترسيخ الإمام الصادق (عليه السلام) للقواعد الكاشفة عن هويَّة الإمام الغائب .................... ٣٥
-
القاعدة الأولى: قاعدة العصمة والمرجعيَّة العلميَّة والسياسيَّة لأهل البيت (عليهم السلام): .................... ٣٦
-
حديث الثقلين وأثره في بلورة القاعدة: .................... ٣٧
-
أوَّلاً: صحَّة الحديث وبيان تواتره: .................... ٣٧
-
ثانياً: مَنْ صحَّح الحديث من العلماء: .................... ٤٢
-
ثالثاً: علم الصحابة بالمعنيِّين بحديث الثقلين: .................... ٤٧
-
رابعاً: تأكيد الإمام الصادق (عليه السلام) على حديث الثقلين: .................... ٥٤
-
خامساً: دلالة حديث الثقلين: .................... ٥٦
-
القاعدة الثانية: قاعدة حصر الأئمَّة باثني عشر أوصياءً كلِّهم من عترة النبيِّ أهل بيته (صلّى الله عليه وآله وسلّم): .................... ٥٩
-
القاعدة الثالثة: قاعدة التسلسل العمودي للإمامة بعد الإمام الحسين (عليه السلام): .................... ٦٥
-
القاعدة الرابعة: عدم خلوِّ الأرض من إمام من الأئمّة الاثني عشر مطلقاً: .................... ٦٧
-
القاعدة الخامسة: قاعدة وجوب معرفة إمام الزمان من أهل البيت (عليهم السلام): .................... ٧٤
-
الفصل الثالث: تشخيص الإمام الصادق (عليه السلام) لهويَّة الغائب، وكيفيَّة الانتفاع به في غيبته .................... ٨١
-
أوَّلاً: منهج الإمام الصادق (عليه السلام) في تشخيص هويَّة الإمام الغائب (عجَّل الله فرجه): .................... ٨١
-
الأُسلوب الأوَّل: أُسلوب التمثيل والتشبيه لتقريب الهويَّة: .................... ٨٣
-
المستوى الأوَّل: مستوى من لم يعاصر الإمام المهدي (عجَّل الله فرجه): .................... ٨٣
-
المستوى الثاني: [مستوى من عاش حدث الولادة للإمام المهدي (عجَّل الله فرجه)]: .................... ٨٦
-
الأُسلوب الثاني: أُسلوب التصريح في بيان الهويَّة: .................... ٩٠
-
ثانياً: بيان الإمام الصادق (عليه السلام) لكيفيَّة الانتفاع بالحجَّة الغائب (عجَّل الله فرجه): .................... ٩٩
-
الباب الثاني: غيبة الإمام الثاني عشر (عجَّل الله فرجه) قبل حدوثها .................... ١٠٥
-
الفصل الأوَّل: في العناية بالغيبة وبيان معطياتها .................... ١٠٧
-
أوَّلاً: أسرار العناية بالغيبة في الحديث الشريف: .................... ١٠٧
-
ثانياً: الغيبة في مؤلَّفات الشيعة: .................... ١٠٨
-
ثالثاً: علم الشيعة بالغيبة قبل حدوثها: .................... ١١٢
-
رابعاً: إخبار الإمام الصادق (عليه السلام) بالشيء قبل وقوعه، وعلم الغيب: .................... ١١٤
-
خامساً: مكوِّنات الوحدة الموضوعيَّة للغيبة عند الإمام الصادق (عليه السلام): .................... ١١٦
-
الفصل الثاني: تأكيد الإمام الصادق (عليه السلام) على غيبة الإمام المهدي (عجَّل الله فرجه)، وطولها .................... ١١٩
-
أوَّلاً: تأكيد الإمام الصادق (عليه السلام) على غيبة الإمام المهدي (عجَّل الله فرجه): .................... ١١٩
-
ثانياً: تصريح الإمام الصادق (عليه السلام) بطول غيبة الإمام المهدي (عجَّل الله فرجه): .................... ١٢٤
-
ثالثاً: تصريح الإمام الصادق (عليه السلام) بأنَّ للمهدي (عجَّل الله فرجه) غيبتين (صغرى وكبرى): .................... ١٢٥
-
الفصل الثالث: في بيان ما مطلوب في زمان الغيبة .................... ١٣٣
-
أوَّلاً: الوصيَّة بعدم إنكار الغيبة، والنهي عن الانحراف، ولزوم التصديق: .................... ١٣٣
-
ثانياً: وجوب الثبات على الولاية في زمن الغيبة: .................... ١٣٥
-
ثالثاً: التأكيد على انتظار الإمام الغائب (عجَّل الله فرجه) في غيبته: .................... ١٣٨
-
١ - توقُّف قبول العمل على الانتظار: .................... ١٣٩
-
٢ - وصف المنتظِرين بأنَّهم من الأولياء: .................... ١٣٩
-
٣ - منزلة المنتظِر لإمام الزمان (عجَّل الله فرجه): .................... ١٤٠
-
٤ - ما يجب أنْ يتحلَّى به المنتظِر، وبيان أجر انتظاره: .................... ١٤٠
-
٥ - توجُّع المنتظِر وحزنه وبكاؤه على المهدي (عجَّل الله فرجه) في غيبته: .................... ١٤١
-
٦ - النهي عن قسوة القلوب في فترة الانتظار: .................... ١٤١
-
٧ - تهيئة وسائل القوَّة في فترة الانتظار: .................... ١٤٢
-
٨ - ضرورة إعطاء العهد والبيعة للإمام المهدي (عجَّل الله فرجه) في غيبته: .................... ١٤٢
-
٩ - طلب الرجعة في الدعاء في حال الموت قبل ظهوره (عجَّل الله فرجه): .................... ١٤٣
-
١٠ - الإكثار من الدعاء في فترة الانتظار: .................... ١٤٣
-
أ - الدعاء بالثبات على الدِّين في زمان الغيبة: .................... ١٤٣
-
د - الدعاء للإمام المهدي (عجَّل الله فرجه) بتعجيل الفرج: .................... ١٤٥
-
هـ - الدعاء للمهدي بكلِّ خير، وتمنِّي رؤيته (عجَّل الله فرجه): .................... ١٤٥
-
و - الدعاء لنيل شرف خدمة الإمام المهدي (عجَّل الله فرجه) ونصرته: .................... ١٤٦
-
رابعاً: الكشف عن حال الناس في زمان الغيبة لأخذ العِظة والعبرة: .................... ١٤٦
-
الفصل الرابع: في بيان الإمام الصادق (عليه السلام) عِلَل الغيبة وما يرافقها من تمحيص واختبار .................... ١٤٩
-
أوَّلاً: عِلَل الغيبة: .................... ١٤٩
-
العلَّة الأُولى: الخوف من القتل: .................... ١٤٩
-
العلَّة الثانية: لكي لا تكون في عنق المهدي (عجَّل الله فرجه) بيعة لأحد: .................... ١٥١
-
العلَّة الثالثة: السُّنَن التاريخيَّة: .................... ١٥٢
-
العلَّة الرابعة: وهي علَّة خافية لم يُؤذَن بكشفها: .................... ١٥٢
-
ثانياً: أحاديث التمحيص والاختبار، وبيان فلسفتها: .................... ١٥٣
-
أحاديث التمحيص والاختبار: .................... ١٥٣
-
فلسفة التمحيص والاختبار: .................... ١٥٥
-
الباب الثالث: دور الإمام الصادق (عليه السلام) في ردِّ الشُّبُهات المثارة حول الغيبة والغائب .................... ١٩٥
-
تمهيد: .................... ١٦١
-
الفصل الأوَّل: شبهة الكيسانيَّة بمهدويَّة محمّد بن الحنفيَّة (رضي الله عنه) .................... ١٦٥
-
أوَّلاً: أسباب ظاهرة ادِّعاء المهدويَّة في التاريخ: .................... ١٦٥
-
ثانياً: براءة ابن الحنفيَّة (رضي الله عنه) من القول بمهدويَّته: .................... ١٦٧
-
ثالثاً: اعتراف ابن الحنفيَّة بإمامة السجَّاد (عليه السلام)، ونفي الإمامة عن نفسه: .................... ١٦٨
-
رابعاً: من روَّج له المهدويَّة والإمامة بعد وفاته: .................... ١٦٩
-
لقاء السيِّد الحميري الكيساني بالإمام الصادق (عليه السلام): .................... ١٧٠
-
السيِّد الحميري يُودِّع كيسانيَّته ويتعرَّف على هويَّة الإمام المهدي (عجَّل الله فرجه): .................... ١٧١
-
مع قصيدة السيِّد الحميري التي سجَّل فيها اعترافه بالحقِّ: .................... ١٧٢
-
الكشف عمَّا في قصيدة السيِّد الحميري من دلالات: .................... ١٧٤
-
خامساً: ملاحقة الإمام الصادق (عليه السلام) لحُجَج الكيسانيَّة ونسفها: .................... ١٧٦
-
الفصل الثاني: شبهة مهدويَّة عمر بن عبد العزيز الأموي المرواني .................... ١٧٩
-
أوَّلاً: الآثار الموضوعة في مهدويَّته: .................... ١٧٩
-
ثانياً: كذبهم على الإمام الباقر (عليه السلام) في دعم تلك المهدويَّة: .................... ١٨١
-
ثالثاً: ردُّ أُكذوبتهم على الإمام الباقر (عليه السلام): .................... ١٨٢
-
رابعاً: الأقوال الواردة في مهدويَّة عمر بن عبد العزيز: .................... ٢٠١
-
خامساً: من ردَّ هذه الأقوال ورفضها من العامَّة: .................... ٢٠٢
-
سادساً: المهدويَّة الأمويَّة المروانيَّة في الميزان: .................... ٢٠٣
-
سابعاً: موقف الإمام الصادق (عليه السلام) من تلك المهدويَّة: .................... ٢١١
-
الفصل الثالث: شبهة مهدويَّة محمّد بن عبد الله الحسني .................... ٢١٥
-
أوَّلاً: منشأ هذه الشبهة وتداعياتها: .................... ٢١٥
-
ثانياً: موقف الإمام الصادق (عليه السلام) من مهدويَّة الحسني: .................... ٢٢٤
-
إخباره (عليه السلام) القيادة الحسنيَّة بنتائج تلك الدعوى وقتل صاحبها: .................... ٢٢٧
-
تفهيم الناس بمصير المهدي الحسني ومهدويَّته: .................... ٢٣٠
-
تأكيده (عليه السلام) على سبق دعوى المهدويَّة لزمان المهدي (عجَّل الله فرجه): .................... ٢٣٣
-
بيان الاختلاف بين هويَّة الإمام المهدي (عجَّل الله فرجه) وهويَّة المهدي الحسني: .................... ٢٣٤
-
١ - الاختلاف في اسم الأب، والكنية: .................... ٢٣٥
-
٢ - الاختلاف في النسب من جهة الأب: .................... ٢٣٧
-
لماذا حصر الإمامة والمهدي في ذرّيَّة الحسين دون الحسن (عليهما السلام)؟ .................... ٢٣٩
-
٣ - الاختلاف من جهة الأُمِّ اسماً ونسباً: .................... ٢٤٠
-
ثالثاً: من نتائج توعية الإمام الصادق (عليه السلام): .................... ٢٤١
-
الفصل الرابع: دعوى مهدويَّة المهدي العبَّاسي محمّد بن عبد الله المنصور .................... ٢٤٥
-
أوَّلاً: من كان وراء القول بمهدويَّته: .................... ٢٤٥
-
١ - أبو جعفر المنصور: .................... ٢٤٥
-
٢ - الوضَّاعون: .................... ٢٥٠
-
الأحاديث الموضوعة في ترويج مهدويَّة المهدي العبَّاسي: .................... ٢٥١
-
٣ - الشعراء: .................... ٢٥٨
-
ثانياً: شخصيَّة المهدي العبَّاسي في الميزان: .................... ٢٦٠
-
ثالثاً: موقف الإمام الصادق (عليه السلام) من المهدويَّة العبَّاسيَّة: .................... ٢٦٢
-
١ - الأمر بالتقيَّة من بني العبَّاس: .................... ٢٦٣
-
٢ - الأمر بكتمان أمر أهل البيت (عليهم السلام) عن العبَّاسيِّين: .................... ٢٦٤
-
٣ - الأمر بالابتعاد عن العبَّاسيِّين وقضاتهم في المرافعات ووصفهم بالطاغوت: .................... ٢٦٤
-
٤ - أحاديثه (عليه السلام) الواردة في ذمِّ بني العبَّاس صراحةً: .................... ٢٦٥
-
٥ - تذكير الإمام الصادق (عليه السلام) الأُمَّة بهويَّة المهدي (عجَّل الله فرجه): .................... ٢٦٧
-
الفصل الخامس: موقف الإمام الصادق (عليه السلام) من المهدويَّات الأخرى .................... ٢٦٩
-
أوَّلاً: موقفه (عليه السلام) من قول الناووسيَّة بمهدويَّته: .................... ٢٦٩
-
ثانياً: موقفه (عليه السلام) من قول الواقفيَّة بمهدويَّة الإمام الكاظم (عليه السلام): .................... ٢٧١
-
ثالثاً: دوره (عليه السلام) في تشخيص المهدويَّات الباطلة كلِّها: .................... ٢٧٥
-
بيان علامات ظهور الإمام المهدي (عجَّل الله فرجه): .................... ٢٧٧
-
المراد بقتل النفس الزكيَّة كعلامة من علامات الظهور: .................... ٢٨٠
-
بيان التطوُّر العلمي في زمان الظهور: .................... ٢٨٢
-
بيان سيادة الإسلام في زمان الظهور على كلِّ الأديان: .................... ٢٨٣
-
الفصل السادس: دور الإمام الصادق (عليه السلام) في ردِّ الشُّبُهات الأخرى .................... ٢٨٧
-
أوَّلاً: شبهة طول العمر وجوابها في قول الإمام الصادق (عليه السلام): .................... ٢٨٨
-
ثانياً: شبهة القول بعدم الولادة، أو الوفاة بعد حصولها: .................... ٢٩١
-
ثالثاً: شبهة حول استمرار وجوده الشريف: .................... ٢٩٢
-
رابعاً: شبهة حول هويَّة الإمام الغائب (عجَّل الله فرجه): .................... ٢٩٣
-
خامساً: شبهة جواز تأخير الاعتقاد بالمهدي (عجَّل الله فرجه) إلى زمان ظهوره: .................... ٢٩٤
-
سادساً: شبهة جعفر الكذَّاب عمِّ الإمام المهدي (عجَّل الله فرجه): .................... ٢٩٦
-
سابعاً: شُبهتهم حول لفظ (القائم) ولفظ (المهدي): .................... ٢٩٨
-
ثامناً: الشُّبهة الواردة حول سيرته (عجَّل الله فرجه): .................... ٢٩٩
-
تاسعاً: شُبُهات حول الغيبة: .................... ٣٠٠
-
الخلاصة .................... ٣٠٧
-
المصادر والمراجع .................... ٣١١