-
مقدّمة المركز: .................... ٣
-
الإهداء .................... ٧
-
مقدّمة: .................... ٩
-
المنهج المتَّبع في الردّ على دعوة البصري وكتاب الوصيّة المقدَّسة .................... ١٥
-
١ - الاحتجاج بعلم الرجال والدراية: .................... ١٥
-
٢ - الاحتجاج بقواعد علم أصول الفقه والمنطق والنحو: .................... ٢٠
-
٣ - الاحتجاج بالكتب والبيانات المنسوبة لأحمد إسماعيل: .................... ٢٤
-
ما هي الوصيّة التي وصفوها بالمقدَّسة؟ .................... ٢٧
-
سند رواية الوصيّة: .................... ٢٨
-
١ - علي بن سنان الموصلي العَدْل: .................... ٢٨
-
٢ - علي بن الحسين: .................... ٢٩
-
٣ - أحمد بن محمّد بن الخليل: .................... ٣١
-
٤ - جعفر بن أحمد المصري: .................... ٣٣
-
٥ - الحسن بن علي عمّ جعفر بن أحمد المصري: .................... ٣٣
-
٦ - والد الحسن بن علي: .................... ٣٣
-
أقوال العلماء في رواية الوصيّة: .................... ٣٤
-
روايات الأئمّة الاثني عشر (عليهم السلام): .................... ٣٨
-
روايات المهديّين في كتب الشيعة الإمامية: .................... ٤٤
-
من هو أوّل المهديّين؟ .................... ٤٩
-
ادّعاءات أحمد إسماعيل البصري .................... ٥٥
-
الفصل الأوّل: الردّ على الجواب الأوّل .................... ٧٢
-
جواب أحمد إسماعيل البصري على السؤال الأوّل .................... ٧٩
-
خطأ أحمد إسماعيل في تفسير الآية: .................... ٧٩
-
بطلان زعم أحمد إسماعيل تشبيه الأئمّة بالملائكة: .................... ٨٤
-
إنَّ الله لم يشبّه إبليس بالمَلَك: .................... ٨٨
-
خطأ أحمد إسماعيل في تفسير: (وَإنَّهُ لَعِلْمٌ لِلسَّاعَةِ): .................... ٩١
-
نصّ النبيّ (صلّى الله عليه وآله وسلم) على الأئمّة الاثني عشر (عليهم السلام) دون غيرهم: .................... ٩٣
-
وصايا متعدّدة لرسول الله (صلّى الله عليه وآله وسلم): .................... ٩٩
-
خلط أحمد إسماعيل بين الوصيّة والكتاب العاصم من الضلال: .................... ١٠٤
-
بطلان قول أحمد إسماعيل: إنَّ الوصيّة لا يدَّعيها إلاَّ صاحبها: .................... ١٠٩
-
هل رواية كتاب (الغيبة) تشير إلى أحمد إسماعيل؟ .................... ١١٣
-
ما هو الكتاب العاصم من الضلال؟ .................... ١١٦
-
استدلال أحمد إسماعيل بروايات تبطل دعواه: .................... ١١٨
-
بطلان دليل أحمد إسماعيل على أنَّ الوصيّة لا يدَّعيها مبطل: .................... ١٢٤
-
هل حفظ الله سبحانه رواية كتاب (الغيبة)؟ .................... ١٣١
-
ادّعاءات المبطلين لا تنافي حفظ النصّ الإلهي: .................... ١٣٦
-
إنَّ النبيّ (صلّى الله عليه وآله وسلم) لم يتقوَّل على الله في أمر الخلافة: .................... ١٤٤
-
بتر عُمْر كلّ من يدَّعي الإمامة بغير حقّ: .................... ١٤٦
-
هل المبطل مصروف عن ادّعاء الوصيّة؟ .................... ١٤٨
-
عدم تطابق آية التقوّل مع استدلال أحمد إسماعيل: .................... ١٤٩
-
هل يمكن ادّعاء النصّ التشخيصي؟ .................... ١٥٥
-
تفصيل لا دليل عليه: .................... ١٥٨
-
توضيح لا فائدة فيه: .................... ١٦٠
-
لا فرق بين ادّعاء المنصب الإلهي وادّعاء النصّ التشخيصي: .................... ١٦١
-
عدم ادّعاء الكاذبين لوصايا الأنبياء (عليهم السلام): .................... ١٦٥
-
الوصيّة لم يدَّعها أحد قبل أحمد إسماعيل: .................... ١٧٤
-
أدلَّة أحمد إسماعيل على حقّية دعوته: .................... ١٧٧
-
الدليل الأوّل: العلم بدين الله وبحقائق الخلق: .................... ١٧٩
-
١ - أخطاء أحمد إسماعيل في قراءة القرآن: .................... ١٨٠
-
٢ - أخطاء أحمد إسماعيل اللغوية والنحوية: .................... ١٨٣
-
٣ - أخطاء أحمد إسماعيل في التفسير: .................... ١٨٨
-
٤ - أخطاء أحمد إسماعيل في الفقه: .................... ١٩٦
-
٥ - أخطاء أحمد إسماعيل في مقامات الأنبياء (عليهم السلام): .................... ١٩٩
-
٦ - أخطاء أحمد إسماعيل في مقامات أهل البيت (عليهم السلام): .................... ٢٠٤
-
٧ - غرائب وعجائب من علم أحمد إسماعيل: .................... ٢١٠
-
١) أنَّ الحجر الأسود هو أحمد إسماعيل نفسه: .................... ٢١٠
-
٢) أنَّ أحمد إسماعيل كان حَجَراً في يمين أمير المؤمنين (عليه السلام): .................... ٢١١
-
٣ - أنَّ أحمد إسماعيل هو شبيه عيسى بن مريم الذي فدّاه بنفسه: .................... ٢١٣
-
اسمه اسمي واسم أبيه اسم أبي: .................... ٢١٥
-
أين النصّ التشخيصي؟ .................... ٢١٩
-
الدليل الثاني: الدعوة إلى حاكمية الله: .................... ٢٢١
-
الدليل الثالث: الرؤى والأحلام: .................... ٢٢٥
-
حثّ أحمد إسماعيل الناس على الإيمان به ونصرته: .................... ٢٣٦
-
الفصل الثاني: الردّ على الجواب الثاني .................... ٢٣٩
-
جواب أحمد إسماعيل البصري على السؤال الثاني .................... ٢٤١
-
ورد إلى أحمد إسماعيل سؤال نصّه: .................... ٢٤١
-
هل مات النبيّ (صلّى الله عليه وآله وسلم) ولم يوص؟ .................... ٢٥٣
-
قياس أحمد إسماعيل كتابة الكتاب بمسائل فقهية: .................... ٢٦٦
-
هل كتب النبيّ (صلّى الله عليه وآله وسلم) كتاباً عاصماً من الضلال؟ .................... ٢٦٧
-
هل ترك النبيّ (صلّى الله عليه وآله وسلم) كتابة وصيَّته؟ .................... ٢٦٩
-
من الذي اتَّهم النبيّ (صلّى الله عليه وآله وسلم)؟ .................... ٢٧٠
-
ماذا أراد النبيّ (صلّى الله عليه وآله وسلم) أن يكتب في ذلك الكتاب؟ .................... ٢٧١
-
هل رواية كتاب (الغيبة) شخّصت الثقلين؟ .................... ٢٨١
-
ما بلّغه النبيّ (صلّى الله عليه وآله وسلم) كان كافياً لهداية الأمّة: .................... ٢٨٤
-
رواية كتاب (الغيبة) لا تشتمل على تشخيص دقيق للثقلين: .................... ٢٨٧
-
أحمد إسماعيل يحتجّ بروايات تبطل معتقده: .................... ٢٨٩
-
روايات المهديّين الاثني عشر: .................... ٢٩٣
-
أوجه التشابه بين أحمد القادياني.. وأحمد البصري .................... ٣١٣
-
بدء دعوتهما بالأحلام: .................... ٣١٣
-
ادّعاءات بلا أدلّة: .................... ٣١٦
-
دعاوى كثيرة وعظيمة: .................... ٣١٧
-
ادّعاء النبوَّة: .................... ٣١٨
-
ادّعاء المهدوية: .................... ٣٢٠
-
ادّعاءات متشابهة حول السيّد المسيح (عليه السلام): .................... ٣٢١
-
ادّعاء المجيء بالمعجزات والإخبارات الغيبية: .................... ٣٢٣
-
تأويلات باطلة للنصوص المخالفة للدعوة: .................... ٣٢٧
-
الطعن في العلماء بطعون شديدة وقبيحة: .................... ٣٣٠
-
إثبات الدعوة بالأحلام والاستخارة: .................... ٣٣٢
-
المبالغة في تحدّي الخصوم: .................... ٣٣٧
-
ادّعاء وضوح الدعوة: .................... ٣٤٠
-
خاتمة .................... ٣٤٥
-
مصادر الكتاب .................... ٣٤٩