-
مقدّمة المركز .................... ٣
-
شكر وثناء .................... ٧
-
المقدَّمة: عقيدة المصلح العالمي .................... ٩
-
البشارة بالمهدي (عليه السلام) في الكتب القديمة: .................... ١٠
-
البشارة بالمهدي (عليه السلام) في القرآن الكريم: .................... ١٤
-
التبشير بالمهدي (عليه السلام) في أحاديث أهل البيت (عليهم السلام): .................... ١٧
-
تشخيص الإماميَّة للمصلح العالمي: .................... ١٩
-
الفصل الأوَّل: وجود الإمام المهدي (عليه السلام) .................... ٢٣
-
البحث الثبوتي: إثبات ضرورة وجود الإمام (عليه السلام) .................... ٢٥
-
الوجه الأوَّل: العقل: .................... ٢٥
-
المقدَّمة الأُولى: .................... ٢٥
-
المقدَّمة الثانية: .................... ٢٦
-
المقدَّمة الثالثة: .................... ٢٦
-
النتيجة: .................... ٢٦
-
تقريب سماحة الأُستاذ الأعظم (دام ظلّه الوارف) للدليل العقلي: .................... ٢٧
-
المستفاد من هذا الدليل: .................... ٢٨
-
الوجه الثاني: النقل: .................... ٢٩
-
الحديث الأوَّل: حديث الثقلين: .................... ٢٩
-
الجهة الأُولى: إثبات صدوره: .................... ٢٩
-
الجهة الثانية: في دلالته: .................... ٣٢
-
الأمر الأوَّل: دلالته على أنَّ العترة تركة وميراث من النبيِّ (صلّى الله عليه وآله وسلم): .................... ٣٢
-
الأمر الثاني: دلالته على مشاركة العترة للقرآن في العلم: .................... ٣٢
-
الأمر الثالث: دلالته على عصمة أهل البيت (عليهم السلام): .................... ٣٣
-
الأمر الرابع: دلالته على خلافة العترة للنبيِّ (صلّى الله عليه وآله وسلم): .................... ٣٤
-
الأمر الخامس: وجوب التمسّك بالقرآن والعترة: .................... ٣٤
-
الأمر السادس: ضرورة وجود الإمام: .................... ٣٥
-
الخلاصة: .................... ٣٥
-
الحديث الثاني: «من مات ولم يعرف إمامه مات ميتة جاهلية»: .................... ٣٥
-
إشكال ابن تيمية ودفعه: .................... ٣٧
-
الحديث الثالث: حديث الخلفاء الاثني عشر: .................... ٤٠
-
البحث الإثباتي: الأدلّة على ولادة الإمام المهدي (عليه السلام) .................... ٤٤
-
الطائفة الأولى: الإمام المهدي (عليه السلام) هو التاسع من ولد الإمام الحسين (عليه السلام) .................... ٤٤
-
تنبيه بشأن القندوزي ومن على شاكلته: .................... ٥١
-
الطائفة الثانية: الروايات الدالّة على حصول الغيبة قبل وقوعها .................... ٥٢
-
الطائفة الثالثة: الروايات التي تُبيِّن أنَّ الإمام هو ابن الحسن العسكري (عليه السلام) .................... ٥٣
-
الطائفة الرابعة: إخبار الإمام الحسن العسكري (عليه السلام) بولادة ابنه .................... ٥٥
-
الطائفة الخامسة: شهادة القابلة .................... ٥٦
-
الطائفة السادسة: شهادة الوكلاء من الثقاة الأجلاء المعروفين وشهادة الخدم والإماء .................... ٥٧
-
الطائفة السابعة: تصرّف السلطة .................... ٥٨
-
الطائفة الثامنة: شهادة علماء الأنساب .................... ٥٩
-
الطائفة التاسعة: اعتراف علماء السُّنَّة ومؤرِّخيهم .................... ٦١
-
إشكالان وردُّهما: .................... ٦٣
-
الإشكال الأوَّل: غرابة استتار الولادة: .................... ٦٣
-
الإشكال الثاني: إنَّ منهج السيِّد الخوئي (قدّس سرّه) لا يُثبِت ولادة الإمام المهدي (عليه السلام): .................... ٦٤
-
الجواب عن الشبهة: .................... ٦٥
-
تفصيل المطلب الأوَّل: منهجية السيِّد الخوئي (قدّس سرّه): .................... ٦٦
-
تفصيل المطلب الثاني: تطبيق المنهج على ما نحن فيه: .................... ٦٧
-
المتحصِّل ممَّا تقدَّم: .................... ٧٢
-
الفصل الثاني: غيبة الإمام (عليه السلام) وسنن الأنبياء .................... ٧٣
-
تمهيد .................... ٧٥
-
شبه غيبته (عليه السلام) بغيبة الأنبياء .................... ٧٧
-
الروايات الدالّة على شبهه (عليه السلام) بأنبياء الله (عليهم السلام): .................... ٧٧
-
شبهه بنبيّ الله موسى (عليه السلام) في خفاء مولده وغيبته: .................... ٧٩
-
شبهه بالخضر (عليه السلام) في غيبته: .................... ٨١
-
شبهه بيوسف (عليه السلام) في غيبته: .................... ٨٢
-
أقسام غيبة الإمام (عليه السلام) .................... ٨٣
-
القسم الأوَّل: الغيبة الصغرى ومباحثها .................... ٨٣
-
المبحث الأوَّل: مبدأ الغيبة الصغرى .................... ٨٣
-
القول الأوّل: .................... ٨٣
-
القول الثاني: .................... ٨٥
-
المبحث الثاني: أدوار الإمام (عليه السلام) في عصر الغيبة الصغرى .................... ٨٦
-
الدور الأوّل: هداية المؤمنين وحفظهم: .................... ٨٦
-
الموقف الأوَّل: .................... ٨٦
-
الموقف الثاني: .................... ٨٧
-
الدور الثاني: مواجهة الانحراف والتيّارات الضالّة: .................... ٨٧
-
الدور الثالث: إثبات أحقّيته وإمامته: .................... ٨٨
-
الطريق الأوَّل: .................... ٨٩
-
الطريق الثاني: .................... ٩١
-
الطريق الثالث: التوقيعات: .................... ٩٤
-
الدور الرابع: قضاؤه لحوائج المؤمنين: .................... ٩٦
-
ما نقله الشيخ المفيد (قدّس سرّه): .................... ٩٦
-
ما نقله الشيخ الطوسي (قدّس سرّه): .................... ٩٨
-
ما نقله الشيخ الصدوق (قدّس سرّه): .................... ٩٩
-
المبحث الثالث: السفارة والوكالة في عصر الغيبة الصغرى .................... ١٠٣
-
الأمر الأوّل: الفرق بين السفارة والوكالة: .................... ١٠٣
-
الجهة الأُولى: مباشرة التلقّي من الإمام المهدي (عليه السلام): .................... ١٠٣
-
الجهة الثانية: المهامّ والوظائف المطلوبة: .................... ١٠٣
-
الأمر الثاني: نشأة السفارة والوكالة: .................... ١٠٤
-
الأمر الثالث: منشأ الحاجة إلى السفراء: .................... ١٠٤
-
الأمر الرابع: سفراء الإمام (عليه السلام) وعددهم: .................... ١٠٥
-
أوَّلهم: عثمان بن سعيد العمري (قدّس سرّه): .................... ١٠٥
-
سبب تسميته بالعمري، والعسكري، والسمّان: .................... ١٠٥
-
وثاقته وجلالته: .................... ١٠٦
-
وفاته: .................... ١٠٧
-
ثانيهم: محمّد بن عثمان بن سعيد العمري (قدّس سرّه): .................... ١٠٨
-
وثاقته وجلالته: .................... ١٠٩
-
وفاته: .................... ١١٠
-
ثالثهم: أبو القاسم الحسين بن روح (قدّس سرّه): .................... ١١٠
-
وثاقته وجلالته: .................... ١١١
-
وفاته: .................... ١١٢
-
رابعهم: عليُّ بن محمّد السمري (قدّس سرّه): .................... ١١٢
-
وثاقته وجلالته: .................... ١١٣
-
وفاته: .................... ١١٣
-
الأمر الخامس: وكلاء الإمام (عليه السلام) وعددهم: .................... ١١٣
-
الأمر السادس: وثاقة السفراء والوكلاء في زمن الغيبة: .................... ١١٤
-
الكلمة الأُولى: .................... ١١٥
-
الكلمة الثانية: .................... ١١٦
-
الحكمة من اختصاص السفراء بالغيبة الصغرى دون الكبرى: .................... ١١٩
-
القسم الثاني: الغيبة الكبرى ومباحثها .................... ١٢١
-
المبحث الأوّل: التهيّؤ لغيبة الإمام المهدي (عليه السلام) .................... ١٢١
-
الخطوة الأولى: الرجوع إلى الإمام المهدي في حياة أبيه (عليه السلام): .................... ١٢٣
-
الخطوة الثانية: الإرجاع إلى الوكلاء: .................... ١٢٣
-
الخطوة الثالثة: الإعداد الروحي والفكري: .................... ١٢٤
-
المبحث الثاني: سبب الغيبة الكبرى .................... ١٢٥
-
الأمر الأوّل: الإقصاء: .................... ١٢٥
-
الأمر الثاني: الخوف من القتل: .................... ١٢٦
-
الأمر الثالث: لا يكون في عنقه بيعة لأحد: .................... ١٢٨
-
الحديث الخامس: .................... ١٣٠
-
مناقشة ما نُسِبَ إلى الشهيد الصدر (رحمه الله): .................... ١٣٠
-
المبحث الثالث: التوفيق بين الغيبة والفائدة من وجوده المقدّس .................... ١٣٢
-
القسم الأوَّل: الوظائف التي يمكن أن يقوم بها الغير: .................... ١٣٤
-
القسم الثاني: الوظائف التي لا يقوم بها إلاّ الإمام (عليه السلام): .................... ١٣٥
-
القسم الثالث: الوظائف التي يقوم بها بالمباشرة: .................... ١٣٥
-
القسم الرابع: الوظائف التي يقوم بها بغير المباشرة: .................... ١٣٦
-
منها ما جاء من طرق الخاصَّة: .................... ١٣٨
-
ومنها ما جاء من طرق العامَّة: .................... ١٤٠
-
المبحث الرابع: تعارض الهداية مع الغيبة .................... ١٤٢
-
الجواب النقضي: .................... ١٤٢
-
الجواب الحَلّي: .................... ١٤٤
-
المبحث الخامس: طول العمر .................... ١٤٧
-
طول العمر وفق الطبّ الحديث: .................... ١٥٠
-
وقفتان: .................... ١٥١
-
الوقفة الأُولى: وقفة مع بقاء نبيِّ الله يونس إلى يوم يبعثون: .................... ١٥١
-
الوقفة الثانية: وقفة مع الدجّال: .................... ١٥١
-
خاتمة: في وظيفة الأمّة في الغيبة الكبرى: .................... ١٥٣
-
الفصل الثالث: علامات الظهور .................... ١٥٥
-
المقصد الأوّل: مفهوم علامات الظهور .................... ١٥٧
-
المقصد الثاني: مصاديق علامات الظهور .................... ١٥٩
-
النحو الأوّل: علامات غير حتمية: .................... ١٥٩
-
النحو الثاني: علامات حتمية: .................... ١٥٩
-
المقصد الثالث: الضوابط العلمية الصحيحة في التعامل مع علامات الظهور .................... ١٦١
-
الضابط الأوّل: حمل الألفاظ على معانيها الحقيقية: .................... ١٦١
-
الضابط الثاني: المنع من التوقيت: .................... ١٦٢
-
إشكال وردُّه: .................... ١٦٣
-
الضابط الثالث: تمييز علامات الظهور: .................... ١٦٣
-
البداء والعلامات الحتمية وغير الحتمية: .................... ١٦٤
-
أقسام القضاء الإلهي: .................... ١٦٤
-
إشكال وردُّه: .................... ١٧٠
-
بقي ثلاثة أشياء: .................... ١٧١
-
تنبيهات .................... ١٧٥
-
التنبيه الأوّل: العلّة من وجود غيبتين .................... ١٧٧
-
الوجه الأوَّل: .................... ١٧٧
-
الوجه الثاني: .................... ١٧٨
-
الشاهد الأوَّل: .................... ١٧٨
-
الشاهد الثاني: .................... ١٧٩
-
الشاهد الثالث: .................... ١٧٩
-
الشاهد الرابع: .................... ١٨٠
-
الشاهد الخامس: .................... ١٨٠
-
التنبيه الثاني: حول التوقيعات التي صدرت من صاحب الزمان (عليه السلام) .................... ١٨٢
-
الجهة الأولى: ما هو المقصود من التوقيعات؟ .................... ١٨٢
-
الجهة الثانية: أقسام التوقيعات من جهة المضمون: .................... ١٨٣
-
القسم الأوَّل: التوقيعات الفقهية: .................... ١٨٣
-
القسم الثاني: التوقيعات العقائدية: .................... ١٨٤
-
القسم الثالث: التوقيعات الرجالية: .................... ١٨٥
-
القسم الرابع: التوقيعات التي يُبيِّن فيها الإمام (عليه السلام) كيفية استنباط الأحكام الشرعية: .................... ١٨٦
-
الجهة الثالثة: أقسام التوقيعات من جهة النوع: .................... ١٨٨
-
النوع الأوَّل: التوقيعات الشفهية: .................... ١٨٨
-
النوع الثاني: التوقيعات المستعجلة: .................... ١٨٨
-
النوع الثالث: التوقيعات الغيبية: .................... ١٨٩
-
التنبيه الثالث: تساؤلات حول جعفر بن الإمام الهادي (عليه السلام) .................... ١٩١
-
التساؤل الأوَّل: .................... ١٩١
-
التساؤل الثاني: ماذا كان مصير جعفر الكذّاب؟ هل تاب أو مات وهو على هذا الحال؟ .................... ١٩٢
-
التنبيه الرابع: السرداب واتّهام المؤرّخين .................... ١٩٣
-
نصوص المخالفين: .................... ١٩٣
-
ابن خلدون: .................... ١٩٣
-
ابن قيِّم الجوزية: .................... ١٩٤
-
ابن حجر: .................... ١٩٥
-
عبد الله القصيمي: .................... ١٩٥
-
الجواب عنها: .................... ١٩٥
-
ردود أعلام الإماميّة: .................... ١٩٦
-
الميرزا النوري: .................... ١٩٦
-
العلَّامة الأميني: .................... ١٩٧
-
التنبيه الخامس: وقفة مع منشأ المنع من لطف الإمام (عليه السلام) .................... ٢٠٠
-
خاتمة في توصيات المرجعية .................... ٢٠٣
-
توصية: .................... ٢٠٣
-
ومن وصاياه (دام ظلّه): .................... ٢٠٣
-
المصادر .................... ٢٠٥