-
مقدّمة المركز: .................... ٣
-
مقدّمة المؤلِّف: .................... ٥
-
الصنف الأوَّل: ما دلَّ على حرمة العمل بالاجتهاد والرَّأي، والقياس، والاستحسان .................... ٧
-
المحطَّة الأولى: في الاحتجاج بالرِّوايات: .................... ٧
-
الرواية الأُولى: .................... ٧
-
الرواية الثانية: .................... ١٢
-
الرواية الثالثة: .................... ١٤
-
المقطع المذكور ليس من كلام الإمام عليّ (عليه السلام): .................... ٢١
-
الرواية الرابعة: .................... ٢٤
-
الرواية الخامسة: .................... ٢٧
-
الرواية السادسة: .................... ٣٢
-
شبهة وجواب: .................... ٣٤
-
المحطَّة الثانية: في الاحتجاج بكلمات بعض الأعلام: .................... ٤٢
-
كلام الشيخ المفيد (رحمه الله): .................... ٤٣
-
كلام الشيخ الطوسي (رحمه الله): .................... ٤٦
-
كلام المحقِّق الحلِّي (رحمه الله): .................... ٤٨
-
كلمات العامليِّ، والخمينيِّ، والخوئيِّ (قدَّس الله أسرارهم): .................... ٤٩
-
كلام العاملي (قدّس سرّه): .................... ٥٠
-
كلام السيِّد الخميني (قدّس سرّه): .................... ٥٠
-
كلام السيِّد الخوئي (قدّس سرّه): .................... ٥٠
-
الجواب على كلام الحُرِّ العامليِّ (قدّس سرّه): .................... ٥٣
-
الجواب على ما ذكره السيِّد الخمينيُّ (قدّس سرّه): .................... ٥٤
-
الجواب على ما ذكره السيِّد الخوئيُّ (قدّس سرّه): .................... ٥٦
-
الصنف الثاني: ما دلَّ على حرمة التقليد .................... ٥٩
-
الرواية الأولى: .................... ٥٩
-
الرواية الثانية: .................... ٦٢
-
المقدّمة الأُولى: .................... ٦٣
-
المقدّمة الثانية: .................... ٦٣
-
الصنف الثالث: ما دلَّ على أنَّ الفقيه إذا أخطأ في حكمه فقد كفر أو حَكَم بحكم الجاهليَّة .................... ٦٧
-
الرواية الأُولى: .................... ٦٧
-
الرواية الثانية: .................... ٦٧
-
الصنف الرابع: ما دلَّ على أنَّ مقلِّدي الفقهاء أعداء للدِّين وللقائم (عجّل الله فرجه) .................... ٧١
-
الصنف الخامس: ما دلَّ على حرمة العمل بالظنِّ .................... ٧٣