الأدعية والزيارات المهدوية

المقالات دعاء الافتتاح

القسم القسم: الأدعية والزيارات المهدوية تاريخ الإضافة تاريخ الإضافة: ٢٠١٨/٠٥/٢٠ المشاهدات المشاهدات: ٣٤٣٣ التعليقات التعليقات: ٠

دعاء الافتتاح

بسم الله الرحمن الرحيم

اللّهم إِنّي أَفْتَتِحُ الثَّناءَ بِحَمْدِكَ، وَأَنْتَ مُسَدِّدٌ لِلصَّوابِ بِمَنِّكَ، وَأَيْقَنْتُ أَنَّكَ أَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمينَ في مَوْضِعِ الْعَفْوِ وَالرَّحْمَةِ، وَأَشَدُّ الْمُعاقِبينَ في مَوْضِعِ النَّكالِ وَالنَّقِمَةِ، وَأَعْظَمُ الْمُتَجَبِّرينَ في مَوْضِعِ الْكِبْرِياءِ وَالْعَظَمَةِ.
اللّهم أَذِنْتَ لي في دُعائِكَ وَمَسْأَلَتِكَ، فَاسْمَعْ يا سَميعُ مِدْحَتي، وَأَجِبْ يا رَحيمُ دَعْوَتي، وَأَقِلْ يا غَفُورُ عَثْرَتي، فَكَمْ يا إِلهي مِنْ كُرْبَةٍ قَدْ فَرَّجْتَها، وَهُمُومٍ قَدْ كَشَفْتَها، وَعَثْرَةٍ قَدْ أَقَلْتَها، وَرَحْمَةٍ قَدْ نَشَرْتَها، وَحَلْقَةِ بَلاءٍ قَدْ فَكَكْتَها.
اَلْحَمْدُ للهِ الَّذي لَمْ يَتَّخِذْ صاحِبَةً وَلا وَلَداً، وَلَمْ يَكُنْ لَهُ شَريكٌ فِي الْمُلْكِ، وَلَمْ يَكُنْ لَهُ وَلِيٌّ مِنَ الذُّلِّ وَكَبِّرْهُ تَكْبيراً. اَلْحَمْدُ للهِ بِجَميعِ مَحامِدِهِ كُلِّها عَلى جَميعِ نِعَمِهِ كُلِّها. اَلْحَمْدُ للهِ الَّذي لا مُضادَّ لَهُ في مُلْكِهِ، وَلا مُنازِعَ لَهُ في أَمْرِهِ.
اَلْحَمْدُ للهِ الَّذي لا شَريكَ لَهُ في خَلْقِهِ، وَلا شَبيهَ(١) لَهُ في عَظَمَتِهِ. اَلْحَمْدُ للهِ الْفاشي فِي الْخَلْقِ أَمْرُهُ وَحَمْدُهُ، اَلظَّاهِرِ بِالْكَرَمِ مَجْدُهُ، وَالْباسِطِ بِالْجُودِ يَدَهُ، اَلَّذي لا تَنْقُصُ خَزائِنُهُ، وَلا تَزيدُهُ كَثْرَةُ الْعَطاءِ إِلّا جُوداً وَكَرَماً، إِنَّهُ هُوَ الْعَزيزُ الْوَهَّابُ.
اللّهم إِنّي أَسأَلُكَ قَليلاً مِنْ كَثيرٍ مَعَ حاجَةٍ بي إِلَيْهِ عَظيمَةٍ، وَغِناكَ عَنْهُ قَديمٌ، وَهُوَ عِنْدي كَثيرٌ، وَهُوَ عَلَيْكَ سَهْلٌ يَسيرٌ.
اللّهم إِنَّ عَفْوَكَ عَنْ ذَنْبي، وَتَجاوُزَكَ عَنْ خَطيئَتي، وَصَفْحَكَ عَنْ ظُلْمي، وَسَتْرَكَ عَلى(٢) قَبيحِ عَمَلي، وَحِلْمَكَ عَنْ كَثيرِ(٣) جُرْمي، عِنْدَ ما كانَ مِنْ خَطَئي وَعَمْدي، أَطْمَعَني في أَنْ أَسْئَلَكَ ما لا أَسْتَوْجِبُهُ مِنْكَ، اَلَّذي رَزَقْتَني مِنْ رَحْمَتِكَ، وَأَرَيْتَني مِنْ قُدْرَتِكَ، وَعَرَّفْتَني مِنْ إِجابَتِكَ، فَصِرْتُ أَدْعُوكَ آمِناً.
وَأَسأَلُكَ مُسْتَأْنِساً لا خائِفاً وَلا وَجِلاً، مُدِلًّا عَلَيْكَ فيما قَصَدْتُ فيهِ إِلَيْكَ، فَإِنْ أَبْطَأَ عَنّي(٤) عَتَبْتُ بِجَهْلي عَلَيْكَ، وَلَعَلَّ الَّذي أَبْطَأَ عَنّي هُوَ خَيْرٌ لي، لِعِلْمِكَ بِعاقِبَةِ الْاُمُورِ.
فَلَمْ أَرَ مَوْلىً(٥) كَريماً أَصْبَرَ عَلى عَبْدٍ لَئيمٍ مِنْكَ عَلَيَّ يا رَبِّ، إِنَّكَ تَدْعُوني فَأُوَلّي عَنْكَ، وَتتَحَبَّبُ إِلَيَّ فَأَتَبَغَّضُ إِلَيْكَ، وَتَتَوَدَّدُ إِلَيَّ فَلا أَقْبَلُ مِنْكَ، كَأَنَّ لِيَ التَّطَوُّلَ عَلَيْكَ، فَلَمْ يَمْنَعْكَ ذلِكَ مِنَ الرَّحْمَةِ لي(٦)، وَالْإِحْسانِ إِلَيَّ، وَالتَّفَضُّلِ عَلَيَّ بِجُودِكَ وَكَرَمِكَ، فَارْحَمْ عَبْدَكَ الْجاهِلَ، وَجُدْ عَلَيْهِ(٧) بِفَضْلِ إِحْسانِكَ، إِنَّكَ جَوادٌ كَريمٌ.
اَلْحَمْدُ للهِ مالِكِ الْمُلْكِ، مُجْرِى الْفُلْكِ، مُسَخِّرِ الرِّياحِ، فالِقِ الْإِصْباحِ، دَيَّانِ الدّينِ، رَبِّ الْعالَمينَ. اَلْحَمْدُ للهِ عَلى حِلْمِهِ بَعْدَ عِلْمِهِ، وَالْحَمْدُ للهِ عَلى عَفْوِهِ بَعْدَ قُدْرَتِهِ.
وَالْحَمْدُ للهِ عَلى طُولِ أَناتِهِ في غَضَبِهِ، وَهُوَ قادِرٌ عَلى ما يُريدُ(٨). اَلْحَمْدُ للهِ خالِقِ الْخَلْقِ، باسِطِ الرِّزْقِ، فالِقِ الْإِصْباحِ، ذِي الْجَلالِ وَالْإِكْرامِ، وَالْفَضْلِ وَالْإِنْعامِ، اَلَّذي بَعُدَ فَلا يُرى، وَقَرُبَ فَشَهِدَ النَّجْوى، تَبارَكَ وَتَعالى.
اَلْحَمْدُ للهِ الَّذي لَيْسَ لَهُ مُنازِعٌ يُعادِلُهُ، وَلا شَبيهٌ(٩) يُشاكِلُهُ، وَلا ظَهيرٌ يُعاضِدُهُ(١٠)، قَهَرَ بِعِزَّتِهِ الْأَعِزَّاءَ، وَتَواضَعَ لِعَظَمَتِهِ الْعُظَماءُ، فَبَلَغَ بِقُدْرَتِهِ ما يَشاءُ.
اَلْحَمْدُ للهِ الَّذي يُجيبُني حينَ اُناديهِ، وَيَسْتُرُ عَلَيَّ كُلَّ عَوْرَةٍ وَأَنَا أَعْصيهِ، وَيُعَظِّمُ النِّعْمَةَ عَلَيَّ فَلا اُجازيهِ، فَكَمْ مِنْ مَوْهِبَةٍ هَنيئَةٍ قَدْ أَعْطاني، وَعَظيمَةٍ مَخُوفَةٍ قَدْ كَفاني، وَبَهْجَةٍ مُونِقَةٍ قَدْ أَراني، فَاُثْني عَلَيْهِ حامِداً، وَأَذْكُرُهُ مُسَبِّحاً.
اَلْحَمْدُ للهِ الَّذي لا يُهْتَكُ حِجابُهُ، وَلا يُغْلَقُ بابُهُ، وَلا يُرَدُّ سائِلُهُ، وَلا يُخَيَّبُ(١١) آمِلُهُ(١٢). اَلْحَمْدُ للهِ الَّذي يُؤْمِنُ الخائِفينَ، وَيُنَجِّى(١٣) الصَّالِحينَ، وَيَرْفَعُ الْمُسْتَضْعَفينَ، وَيَضَعُ الْمُسْتَكْبِرينَ، وَيُهْلِكُ مُلُوكاً، وَيَسْتَخْلِفُ آخَرينَ.
وَالْحَمْدُ للهِ قاصِمِ الجَبَّارينَ، مُبيرِ الظَّالِمينَ(١٤)، مُدْرِكِ الْهارِبينَ، نَكالِ(١٥) الظَّالِمينَ، صَريخِ الْمُسْتَصْرِخينَ، مَوْضِعِ حاجاتِ الطَّالِبينَ، مُعْتَمَدِ الْمُؤْمِنينَ.
اَلْحَمْدُ للهِ الَّذي مِنْ خَشْيَتِهِ تَرْعَدُ السَّماءُ وَسُكَّانُها، وَتَرْجُفُ الْأَرْضُ وَعُمَّارُها، وَتَمُوجُ الْبِحارُ وَمَنْ يَسْبَحُ(١٦) في غَمَراتِها. اَلْحَمْدُ للهِ الَّذي هَدانا لِهذا، وَما كُنَّا لِنَهْتَدِيَ لَوْلا أَنْ هَدانَا الله. اَلْحَمْدُ للهِ الَّذي يَخْلُقُ وَلَمْ يُخْلَقْ، وَيَرْزُقُ وَلا(١٧) يُرْزَقْ، وَيُطْعِمُ وَلا يُطْعَمْ، وَيُميتُ الْأَحْياءَ وَيُحْيِى الْمَوْتى، وَهُوَ حَيٌّ لا يَمُوتُ، بِيَدِهِ الْخَيْرُ، وَهُوَ عَلى كُلِّ شيء قَديرٌ.
اللّهم صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ، وَأَمينِكَ وَصَفِيِّكَ، وَحَبيبِكَ وَخِيَرَتِكَ مِنْ خَلْقِكَ، وَحافِظِ سِرِّكَ، وَمُبَلِّغِ رِسالاتِكَ، أَفْضَلَ وَأَحْسَنَ وَأَجْمَلَ وَأَكْمَلَ وَأَزْكى وَأَنْمى وَأَطْيَبَ وَأَطْهَرَ وَأَسْنى وَأَكْثَرَ(١٨) ما صَلَّيْتَ وَبارَكْتَ وَتَرَحَّمْتَ، وَتَحَنَّنْتَ وَسَلَّمْتَ، عَلى أَحَدٍ مِنْ عِبادِكَ وَأَنْبِيائِكَ وَرُسُلِكَ وَصَفْوَتِكَ، وَأَهْلِ الْكَرامَةِ عَلَيْكَ مِنْ خَلْقِكَ.
اللّهم صَلِّ عَلى عَلِيٍّ أمير المؤمنين، وَوَصِيِّ رَسُولِ رَبِّ الْعالَمينَ، عَبْدِكَ وَوَلِيِّكَ، وَأَخي رَسُولِكَ، وَحُجَّتِكَ عَلى خَلْقِكَ، وَآيَتِكَ الْكُبْرى، وَالنَّبَأ الْعَظيمِ، وَصَلِّ عَلَى الصِّدّيقَةِ الطَّاهِرَةِ، فاطِمَةَ سَيِّدَةِ نِساءِ الْعالَمينَ، وَصَلِّ عَلى سِبْطَيِ الرَّحْمَةِ، وإِمامَيِ الْهُدى، اَلْحَسَنِ وَالْحُسَيْنِ، سَيِّدَيْ شَبابِ أَهْلِ الْجَنَّةِ.
وَصَلِّ عَلى أَئِمَّةِ الْمُسْلِمينَ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ، وَمُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ، وَجَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ، وَمُوسَى بْنِ جَعْفَرٍ، وَعَلِيِّ بْنِ مُوسى، وَمُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ، وَعَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ، وَالْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ، وَالْخَلَفِ الْهادِي الْمَهْدِيِّ، حُجَجِكَ عَلى عِبادِكَ، واُمَنائِكَ في بِلادِكَ، صلاة كَثيرَةً دائِمَةً.
اللّهم وَصَلِّ عَلى وَلِيِّ أَمْرِكَ، اَلْقائِمِ الْمُؤَمَّلِ، وَالْعَدْلِ الْمُنْتَظَرِ، وَحُفَّهُ(١٩) بِمَلائِكَتِكَ الْمُقَرَّبينَ، وَأَيِّدْهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ، يا رَبَّ الْعالَمينَ.
اللّهم اجْعَلْهُ الدَّاعِيَ إِلى كِتابِكَ، وَالْقائِمَ بِدينِكَ، إِسْتَخْلِفْهُ فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفْتَ الَّذينَ مِنْ قَبْلِهِ، مَكِّنْ لَهُ دينَهُ الَّذِي ارْتَضَيْتَهُ لَهُ، أَبْدِلْهُ مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِ أَمْناً، يَعْبُدُكَ لا يُشْرِكُ بِكَ شَيْئاً.
اللّهم أَعِزَّهُ وَأَعْزِزْ بِهِ، وَانْصُرْهُ وَانْتَصِرْ بِهِ، وَانْصُرْهُ نَصْراً عَزيزاً، وَافْتَحْ لَهُ فَتْحاً يَسيراً، وَاجْعَلْ لَهُ مِنْ لَدُنْكَ سُلْطاناً نَصيراً. اللّهم أَظْهِرْ بِهِ دينَكَ(٢٠) وَسُنَّةَ نَبِيِّكَ حَتَّى لا يَسْتَخْفِيَ(٢١) بِشيء مِنَ الْحَقِّ مَخافَةَ أَحَدٍ مِنَ الْخَلْقِ.
اللّهم إِنَّا نَرْغَبُ إِلَيْكَ في دَوْلَةٍ كَريمَةٍ، تُعِزُّ بِهَا الْإِسْلامَ وَأَهْلَهُ، وَتُذِلُّ بِهَا النِّفاقَ وَأَهْلَهُ، وَتَجْعَلُنا فيها مِنَ الدُّعاةِ إِلى طاعَتِكَ، وَالْقادَةِ إِلى سَبيلِكَ، وَتَرْزُقُنا بِها كَرامَةَ الدُّنْيا وَالْآخِرَةِ. اللّهم ما عَرَّفْتَنا مِنَ الْحَقِّ فَحَمِّلْناهُ، وَما قَصُرْن(٢٢) عَنْهُ فَبَلِّغْناهُ.
اللّهم الْمُمْ بِهِ شَعَثَنا، وَاشْعَبْ بِهِ صَدْعَنا، وَارْتُقْ بِهِ فَتْقَنا، وَكَثِّرْ بِهِ قِلَّتَنا، وَأَعْزِزْ(٢٣) بِهِ ذِلَّتَنا، وَأَغْنِ بِهِ عائِلَنا، وَاقْضِ بِهِ عَنْ مَغْرَمِنا، وَاجْبُرْ بِهِ فَقْرَنا، وَسُدَّ بِهِ خَلَّتَن(٢٤)، وَيَسِّرْ بِهِ عُسْرَنا، وبَيِّضْ بِهِ وُجُوهَنا، وَفُكَّ بِهِ أَسْرَنا، وَأَنْجِحْ بِهِ طَلِبَتَنا، وَأَنْجِزْ بِهِ مَواعيدَنا، وَاسْتَجِبْ بِهِ دَعْوَتَنا، وَأَعْطِنا بِهِ سُؤْلَنا، وَبَلِّغْنا بِهِ مِنَ الدُّنْيا وَالْآخِرَةِ آمالَنا، وَأَعْطِنا بِهِ فَوْقَ رَغْبَتِنا.
يا خَيْرَ الْمَسْئُولينَ وَأَوْسَعَ الْمُعْطينَ، إِشْفِ بِهِ صُدُورَنا، وَأَذْهِبْ بِهِ غَيْظَ قُلُوبِنا، وَاهْدِنا بِهِ لِمَا اخْتُلِفَ فيهِ مِنَ الْحَقِّ بِإِذْنِكَ، إِنَّكَ تَهْدي مَنْ تَشاءُ إِلى صِراطٍ مُسْتَقيمٍ، وَانْصُرْنا بِهِ عَلى عَدُوِّكَ وَعَدُوِّنا، إِلهَ الْحَقِّ آمينَ.
اللّهم إِنَّا نَشْكُو إِلَيْكَ فَقْدَ نَبِيِّنا صَلَواتُكَ عَلَيْهِ وَآلِهِ، وَغَيْبَةَ وَلِيِّن(٢٥)، وَكَثْرَةَ عَدُوِّنا، وَقِلَّةَ عَدَدِنا، وَشِدَّةَ الْفِتَنِ بِنا، وَتَظاهُرَ الزَّمانِ عَلَيْنا، فَصَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ، وَأَعِنَّا عَلى ذلِكَ(٢٦) بِفَتْحٍ مِنْكَ تُعَجِّلُهُ، وَبِضُرٍّ(٢٧) تَكْشِفُهُ، وَنَصْرٍ تُعِزُّهُ، وَسُلْطانِ حَقٍّ تُظْهِرُهُ، وَرَحْمَةٍ مِنْكَ تُجَلِّلُناها، وَعافِيَةٍ مِنْكَ تُلْبِسُناها، بِرَحْمَتِكَ يا أَرْحَمَ الرَّاحِمينَ(٢٨) (٢٩).

الهوامش:

(١) ولا شِبْه، خ.
(٢) عَلَيَّ، خ.
(٣) كبير، خ.
(٤) عَلَيَّ، خ.
(٥) مُؤملاً، خ.
(٦) بي، خ.
(٧) عَلَيَّ، خ.
(٨) يُريدُهُ، خ.
(٩) وَلا شِبْهٌ، خ.
(١٠) ولا ظهير يعانده، خ.
(١١) يُخَيِّبُ، يَخيبُ، خ.
(١٢) عامِلُهُ، خ.
(١٣) يُنْجِى، خ.
(١٤) الظَّلَمَة، الضَّالّين، خ.
(١٥) نكَّالِ، خ.
(١٦) يُسَبِّحُ، خ.
(١٧) وَلَمْ، خ.
(١٨) وَأَكْبَرَ، خ.
(١٩) احْفُفْهُ، خ.
(٢٠) مِلَّةَ، خ.
(٢١) يُسْتَخْفى، خ.
(٢٢) قَصَّرْنا، خ.
(٢٣) وأَعِزَّ، خ.
(٢٤) خلّتنا: أي حاجتنا.
(٢٥) إِمامِنا، خ.
(٢٦) ذلِكَ كُلِّهِ، خ.
(٢٧) وَضُرٍّ، خ.
(٢٨) زاد المعاد: ١١٠، المصباح: ٧٧٠، مصباح المتهجّد: ٥٧٧، إقبال الأعمال: ٣٢٢، هديّة الزائرين: ٥٠١، الصحيفة المباركة المهدوية.
(٢٩) قال العلّامة المجلسي رحمه الله: روي بسند معتبر أنّ صاحب الأمر صلوات الله عليه كتب إلى الشيعة: أن اقرؤوا هذا الدعاء في كلّ ليالي شهر رمضان؛ لأنّ الملائكة يسمعونه ويستغفرون لقارئه. والدّعاء هذا: (اللّهم إِنّي أَفْتَتِحُ الثَّناءَ...).

التقييم التقييم:
  ٠ / ٠.٠
 التعليقات
لا توجد تعليقات.

الإسم: *
الدولة:
البريد الإلكتروني:
النص: *

 

Specialized Studies Foundation of Imam Al-Mahdi (A-S) © 2016