|
الإسم: |
أم محمد باقر |
النص: |
انّ التفكر في أحداث واقعة الطف يعطي المنتظر طـاقةً فعّـالـةً لاصــلاح نفسه ومجتمعه،مستمـداً من الامام الحســين( عليه السلام) نورانيــة الهـدف وقـوة الارادة وصدق العزيمة.وبذلك يكون منتظــراً حقيقيــاً وممهــداً عامـلاً لتعجيــل فــرج امامــه المهــدي الموعـــود أرواحـــنا فـــداه...... |
تاريخ الإضافة: |
٢٠١٣/٠٦/١٨ |
الإسم: |
نقاء |
النص: |
أن الطبع البشري يميل الى تخليد الذكر ، وبقاء الاثر بعد الرحيل من هذه الدنيا الفانية.. ولا سبيل الى ذلك ، إلا بالارتباط بمبدأ الخلود ، فهو الذي لو بارك في عمل أو وجود ربطه بأسباب الدوام والخلود ، كما ورد فيما اوحاه الله تعالى الى نبي من انبيائه : ( اذا اطعت رضيت ، واذا رضيت باركت ، وليس لبركتي نهاية ) وهو ما نراه متجليا في نهضة الحسين (ع).. ففي كل سنة تمر علينا ذكراه ، وكأنها ذكرى جديدة ، وسيبقى الامر كذلك ، الى ظهور الدولة الكريمة لولده المهدي (ع) الذي يثأر لخط الظلم الذي بدأ بقتل هابيل ، واستمر طوال التاريخ مرورا بكربلا ، الى اليوم الاخير لما قبل الظهور !!! ... اللهم عجل لوليك الفــــــــــــــــــرج |
تاريخ الإضافة: |
٢٠١٣/٠٦/١٨ |
الإسم: |
يحيى |
النص: |
السلام عليكم
جزاكم الله خيرا على هل الموقع المفيد والنافع لنقل أخبار أهل البيت وعن الامام المهدي (عج)ونحن في بلاد المهجر نتابع الموقع من ارص السويد ونطلب الزيارة لموقع الجمعية في مدينة كرستيان استاد جنوب السويد وهيا تنقل اخبار محبي وتباع اهل البيت (ع) .
ونسال من الله ان يوفقكم ويرعاكم على جهدكم المتواصل واخر دعونا الحمد الله رب العالمين |
تاريخ الإضافة: |
٢٠١٣/٠٦/١٨ |
الإسم: |
نقاء |
النص: |
ان البكاء على سيد الشهداء (ع) يعتبر مشاطرة لجميع الانبياء والاوصياء في تاثرهم بمصيبة الحسين (ع) .. إذ لم يتحقق على وجه الارض منذ ان خلق آدم ، كارثة جامعة لكل صور المصيبة في : النفس والعيال حتى في الطفل الرضيع كمصيبة الحسين (ع) .. ومن المعلوم ان هذه الظلامة قائمة ، لم يتحقق القصاص منها قبل خروج القائم (ع) ، فإن مرور الليالي والايام ، لا يخفف ثقل هذا الرزء الجلل الذى اقشعرت له اظلة العرش قبل اركان الارض .. ولا ننسى ان صاحب دعاء عرفة بعرفانه البليغ لرب العالمين ، هو الذي وطاته الخيل بحوافرها ، وترك على رمضاء نينوى بلا غسل ولا كفن !!.. أين الطالب بدم المقتول بكربلاء.. اللهم عجل لوليك الفـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرج |
تاريخ الإضافة: |
٢٠١٣/٠٦/١٨ |
الإسم: |
علي النائب |
النص: |
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين و الصلاة والسلام على خير خلق الله النبي محمد وعلى اله الطيبين الطاهرين .
نعزي مولانا وولي امرنا بقية الله المنتظر وامل الأمه الأمام الحجه عجل الله فرجه الشريف وسهل مخرجه ارواحنا لمقدمه الفداء و المؤمنين و المؤمنات على قرب حلول شهر محرم الحرم و ذكرى استشهاد سيد شباب اهل الجنه مولانا الأمام الحسين ابن علي ابن ابي طالب صلوات الله عليهم
الخميس ١٠ يناير ٢٠٠٨ الساعة ١٢:٤٣ م تاريخ الإضافة:- الخميس ١٠ يناير ٢٠٠٨ الساعة ١٢:٤٣ م |
تاريخ الإضافة: |
٢٠١٣/٠٦/١٨ |
الإسم: |
نور الهدى |
النص: |
في مراجعة لتاريخ الإنسان منذ أن خلقه الله وألهمه كل مقومات وجوده وحركته في الأرض، نجد أن هذا الكائن يقف في مجمل مسيرته بين طريقين عليه أن يختار أحدهما، الحق والباطل، الخير والشر، يقف الإنسان
لكي ينتصر لأحدهما، وهنا تتدخل الألطاف الإلهية رأفة بهذا الإنسان وكي لا يستبد به هواه ويستحوذ عليه الشيطان فتقدم له هباتها ممثلة بالأنبياء والرسل وأوصيائهم. وثورة الإمام الحسين (ع) يسجل لها أنها أعظم انتفاظة هزّت وتهز الضمير البشري بشكل عام بوجه الظلم والطغيان، فقد جاء الحسين (ع) انتصاراً لمبادئ الخير والحق، مثالاً للتضحية والإباء.
أن ثورة الإمام الحسين (ع) لم تكن وقتية أو زمنية بل كانت منبع عطاء للإنسانية جمعاء، وفي كل زمان ومكان. ثم إنه يجب علينا أن نستهدي بقيمها ومثلها ونتعلم من دروسها. |
تاريخ الإضافة: |
٢٠١٣/٠٦/١٨ |
الإسم: |
ام محمد باقر |
النص: |
ياوقعة الطفِ كم أوقدتِ في كبدي
وطيس حزنٍ ليوم الحشر مسجورا
كأن كلَّ مكانٍ كربلاءُ لدى عيني
وكلَّ زمــــــانٍ يوم عـــــاشـــــورا
لهفي لظامٍ على شاطي الفرات قضى
ظمآن يرنُو لعذبِ الماء مقــــرورا
لاغرو ان كُسفت شمسُ الضحى حزنا
على من اقتبست من نوره النــورا
وأعولت في السما الأملاكُ مزعجةً
ضوضاؤها العرش تهليلاً وتكبيـــرا
ياليت عين رسول الله ناظـــرةٌ
رأس الحسين على العسّالِ مشهورا
وجسمه نسجت هُوجُ الرياحِ له
ثوبا بقانِي دم الأوداج مـــــزرورا
ان يبقى ملقىً بلا دفن ٍفانّ له
قبراً باحشاءِ من والاهُ محفورا..
عظم الله أجرك يا مولاي يا صاحب الزمان بذكرى استشهاد جدك سيد الشهداء الغريب المظلوم العطشان...الثار ...الثار...الثار...أين أنت ياطالب الثار...عجل في ظهورك وأقم العدل في أرجاء المعمورة وأقمع الكفار... |
تاريخ الإضافة: |
٢٠١٣/٠٦/١٨ |
الإسم: |
نقاء |
النص: |
تتوقف ( حيازة ) بعض درجات القرب العالية من الحق ، على ( تقديم ) قربان يتمثل في شيء من الخوف والجوع ، ونقص في الأموال والأنفس والثمرات .. فالعبد - الذي تولى الحق تربيته - يجد في نفسه حالة من التكامل والرقي بعد كل وجبة بلاء ، تزول محنته ويبقى أثره ، وهذا ما نلحظه في حياة الأنبياء (عليهم السلام) ، فلكل نبي بلاء مختص به : كأيوب وإبراهيم ويعقوب (عليهم السلام ) ..وتصل قمة البلاء في النبي (صل الله عليه واله وسلم) الذي أوذي بما لم يؤذ أحد قبله ، كما تتمثل قمة العطاء في تقديم القربان - عن طواعية واختيار - كما كان الأمر كذلك في سيد الشهداء (عليه السلام) ..وعليه فإن على المؤمن السالك إلى الحق ، أن يستعد لصنوف البلاء ، أسوة بمن مضى قبله ممن هم أفضل منه ، ولو كان الإعفاء من البلاء لطفا ، لكان الأنبياء أولى بهذا اللطف .... اللهم عجل لوليك الحجة بن الحسن الفــــــــــــــــــــرج . |
تاريخ الإضافة: |
٢٠١٣/٠٦/١٨ |
الإسم: |
نقاء |
النص: |
إن نعمة التوحيد والولاية يتجلى أثرهما - بأوسع مداه - في وقت ( أحوج ) ما يكون العبد فيه لبركات تلك النعمة ، وهو بدايات الانتقال من هذه النشأة الدنيا إلى النشأة الأخرى ، بكل ما فيها من وحشة واضطراب ..فيقول العبد مناجياً لربه: { اللهم إني ذخرت توحيدي إياك ، ومعرفتي بك ، وإخلاصي لك ، وإقراري بربوبيتك ، وذخرت ولاية من أنعمت عليّ بمعرفتهم من بريتك محمد وعترته (ع) ، ليوم فزعي إليك عاجلاً وآجلاً }..وبذلك تهدأ النفوس التي لم تستمتع بالآثار العاجلة لهذه النعمة ، عندما تعيش شيئاً من الحرمان في هذه الدنيا ، بمقتضى زمان الغيبة وما فيه من شدة وفتنة ..ومن أعظم ( الفتن ) غيبة المعصوم الذي بظهوره تزاح الشبهة ، وتنجلي الكربة . اللهم عجل لوليك الفـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرج . |
تاريخ الإضافة: |
٢٠١٣/٠٦/١٨ |
الإسم: |
نقاء |
النص: |
عيد الغدير تخطى الدهر مزدانا
واسحب على هامة الجوزاء أردانا
وياله موقفا قام النبي به
على الحدوج خطيبا حيث أوصانا
هذا وزيري من بعدي فلا تهنوا
عن نصره إن من والاه والانا
هذا علي ولي الله بينكم
عانى لأعلاء صرح الدين ما عانى
هذا العلي وأنعم في ولايته
منجاة من لم يجد للذنب غفرانا
أذبت قلبي حبا في ولايتكم
ولسب أطلب الا العفو إحسانا......
نبارك لصاحب العصر والزمان عج بيوم اكمال الدين واتمام النعمة |
تاريخ الإضافة: |
٢٠١٣/٠٦/١٨ |
|
|
|