رسول الله (صلّى الله عليه واله وسلم) والأئمة الاثنا عشر واحد تلو الآخر إلى الإمام المهدي (عجّل الله فرجه) كلهم يعلمون الغيب؟
وما مدى علمهم للغيب؟ مطلق الغيب المكنون والمستور على العباد أو هنالك حد لغيبهم (عليهم السلام)، أو لكل منهم حدود الغيب الذي لديه؟
وهل معرفتهم بالغيب مجرد اطلاع أو يمكنهم التعديل عليه، كما فعل الخضر (عليه السلام) على سبيل المثال.