ترتفع في ظهوره (عجّل الله فرجه) كلّ علّة ومرض في المؤمنين والمؤمنات، فلا يبقى منهم أحد مريضاً في كل العالم.
هل يفهم من هذا الكلام أن في حكومة الإمام (عجّل الله فرجه) لا يوجد أي مرض كما هو واضح من النصوص في الروايات الشريفة، فإذا كان كذلك فهل تنتفي مسألة العلاج! والدكتور! والمستشفى! وغيرها من الأمور المتعلقة بالأمراض والعلاجات والخ؟