كيف يمكن للإنسان أن يوثق علاقته بالإمام صاحب العصر والزمان (عجّل الله فرجه)، وأن يجعله بكل تفاصيل حياته؟
وإنْ أذنب الإنسان أو كان له ذنوب كبار، هل يمكن له أن يعود للإمام (عجّل الله فرجه)؟
هل يمكن للإنسان العادي أن يكون قريباً من الإمام (عجّل الله فرجه) لدرجة كبيرة، وكيف ذلك؟
وهل أن أصحاب الإمام (عجّل الله فرجه) الـ (٣١٣) منهم أصحاب كبائر فتابوا؟
وهل يمكن لأصحاب الكبائر إن تابوا أن يكونوا من هؤلاء الأصحاب المقربين؟
وهل يوجد أناس أقرب بكثير للإمام (عجّل الله فرجه) من هؤلاء القادة أم هم الأقرب؟