هل تبقى الأوضاع في العراق من ضعف السلطة وفقدان الأمن إلى ظهور الإمام (عجّل الله فرجه)؟
هل تبقى إيران من القوة والاقتدار؟ حتى يخرج الخراساني وشعيب ويسلِّم الراية إلى الإمام (عجّل الله فرجه)؟
توجد رواية حول إيران وردت في كتاب الغيبة للنعماني: ص٢٨١ – ٢٨٢، ب١٤، ح٥٠، عن أبي خالد الكابلي، عن أبي جعفر (عليه السلام) أنه قال: كأني بقوم قد خرجوا بالمشرق يطلبون الحق فلا يعطونه، ثم يطلبونه فلا يعطونه، فإذا رأوا ذلك وضعوا سيوفهم على عواتقهم فيعطون ما سألوه فلا يقبلونه حتى يقوموا ولا يدفعونها إلّا إلى صاحبكم قتلاهم شهداء أما إني لو أدركت ذلك لاستبقيت نفسي لصاحب هذا الأمر.