يقول الشهيد الصدر (رحمة الله عليه) بأن غياب الإمام المهدي (عجّل الله فرجه) ومعاصرته للحضارات المختلفة تكسبه رصيداً يؤهله لقيادة هذه الدولة الكريمة.
فكيف يكون ذلك والإمام (عجّل الله فرجه) وُلِدَ معصوماً كاملاً ومؤهلاً للقيادة دون الحاجة لاكتساب أية خبرة كانت؟
وهل نجاح دولته (عجّل الله فرجه) موقوف على هذه الغيبة؟