ورد في فقرة (العشق المهدوي) أحد منشوراتكم الموقرة العبارة التالية:
ينبغي للمؤمن أن يعرف تكليفه الذي يرضي إمام زمانه، وليس العمل الذي تميل إليه نفسه، حيث أن المؤمن المنتظر ليس من عشاق العبادة، بل من عشاق العبودية، ومن الواضح أن هناك فرقاً كبيراً بينهما.
سؤالي هو: ما هو المقصود من هذا الكلام؟ وما هو الفرق الكبير بين عشاق العبادة وعشاق العبودية؟