ورد في الغيبة للنعماني أن المرأة في عصر الإمام المهدي (عجّل الله فرجه) تقضي بكتاب الله وهي في بيتها.
كيف يعني تحكم؟ هل تكون على دراية بكل العلم؟ أي تفهم بكل شيء حتى تفسير القرآن الكريم؟ أم المعنى هو أن المرأة تحكم كما هو الآن في زمن الانترنت، تسأل العالم في بيتها وفي غرفتها فيأتي الجواب وفق كتاب الله وسنته؟