ورد في فقرة (زاد الانتظار) أحد منشوراتكم المباركة:
إن المؤمن يعيش مشاعر إمامه (عجّل الله فرجه) في زمن غيبته، فالأرض ليست بيده، وأنصاره وأعوانه يستغيثون به، ولكنه مكتوف اليدين ينتظر فرجه، فهنيئاً لمن شاطره همه وغمه.
السؤال هو: الإمام (عجّل الله فرجه) ليس مكتوف اليدين! فهو إمام على كل ما خلق الله، ولا ننظر إلى الأرض الصغيرة فهل عبارة مكتوف اليدين صحيحة! ومن الذي كتف يديه؟