ياحسين اجينا
صفاء دفاع الرميثي
يا حسين اجينا سائرين اجينا |
زائرين اجينا عاشقين اجينا |
|
|
|
|
ياحسين زيارتك تحيينا تعشگ آثار درب رجلينه من طلعنه لكربله اتوضينه ابصلاة محبتك صلينه |
||
والجوامع تحضن احبابك ما حد شاف مثلك مخلوقين لجلك |
|
والضمائر والمشاعر تلتقي ابابك جينه انريد انوصلك طينك خوش طينه |
|
|
|
اشلون لمه وزيارة أسبابها تلتقي احباب الگلب بأحبابها فتحت بيوت الخدم أبوابها والمواكب عامره بأصحابها |
||
والحبايب من تراقب تحمي زوارك ياحبيب ربك مانعوف دربك |
|
احنه ضيفك يالمضيفك يرضي خطارك يالمضيف شعبك يالتعيش بينه |
|
|
|
أربعينك بيها غايه وغايه شفنه شايب محني ظهره اهوايه بيده عكازة ابمثابه رايه صاح لرايح للولي مشايه |
||
ابهذا عمره ومحني ظهره طالع ايزورك محني بیك ظهره شايل خوش فطره |
|
عنده فطره بذاك زغره ذايب ابنورك ناذر ليك عمره حافظ بيك دينه |
|
|
|
شفنه بالموكب عجوزه اموقره تخدم زوار والمدمع جره خوش وگفت وي طاهره والها توگف فاطمه بالاخره |
||
ماكو زاير يبقى حاير والخدم يمه شوف اشلون خدمه هیه اتصیح یمه |
|
هذه حرمه مثل امه وگفت ابخدمه کلها اتصیر لمه تجري ادموع عینه |
|
|
|
شفنه اطفال اشحالة انفوسها شايل انواع صواني ابروسها ودها تنزل عالجدم واتبوسها ودها زوار الحسين اتدوسها |
||
والعجايب بالمواكب من نشاهدها هاي اطفال طلعت وزوار شبعت |
|
مانوفي ولانكفي لو نعددها عالرجلين ركعت وين جاي وينه |
|
|
|
يالذي يومك عظيم أوصافه چم مریض ابدربك التشافه گام يمشي بيه شلل بأطرافه چم شخص اطرش نطق بشفافه |
||
والكرامة للإمامه من أمر ربك دربك صار مشفى والمعلول یشفه |
|
والتشافه والتعافه من دوه حبك حبك چان وصفه وين جاي وينه |