يحسين بظعنك يبن أمي رديت الگبرك رديت جيتك بهمومي وأحزاني و بلهفة گلبي اتعنيت آنه المهمومه المسبيه وبصوت المدمع ناديت عفتك عالتربان اموذر جيت وما شفتك من جيت
يا خويه واعدتك
بالرجعه عاهدتك
وارجعت ما شفتك
حسبت أرجع لك يبن أمي وبالمصرع بعدك ألگاك ما شفتك من يوم العفتك متوسد ما بين اعداك بس اگبور اليوم اگبالي وگلب اختك صاح وناداك يم جسمك هاك ادفن روحي وخليني بگبرك وياك
عديت الليل وساعاته وأتنطر وجه المصباح ما أسمع لن صوت الحادي صاح وظعنك عنك راح وأصعب موقف شافت عيني رووس انشالت فوگ ارماح من يمك رحنه بهالحاله ويم جسمك عفنه الأرواح
للكلفه ذاخرتك
للشده رايدتك
وارجعت ما شفتك
ما أروي لك شدة حالي إنشد راسك چان اوياي راسك خل يحچي لك عني ويشرح عن حالة ممشاي محتاره بأطفال وخدر يسكت هذا وتنحب هاي شتحمل جمرة فركتكم لو أحمل جمرة دنياي
عن حالي أخبرتك
بعيوني وسدتك
وارجعت ما شفتك
ما نشفت دمعات اعيوني من يوم العفتك لليوم من گبرك گوم وحاچيني ولا تفجع گلبي المهموم مالومك يالگطعوا نحرك يبن أمي وشيفيد اللوم ما يدري بحال المظلومه ولا يعلم غير المظلوم
بالمصرع اتركتك
وبعيني شاهدتك
وارجعت ما شفتك
بهمومي ولوعة دلالي اتعنيتك من درب الشام جيت وجبت اثلاثه اويايه نوح ودمعات وآلام يبن أمي اجروحك واجروحي انرسمت بعيون الأيتام تدري الدنيه اشعملت بينه وشعملت بينه الأيام