اَللّـهُمَّ كُنْ لِوَلِيِّكَ الْحُجَّةِ بْنِ الْحَسَنِ صَلَواتُكَ عَلَيْهِ وَعَلى آبائِه في هذِهِ السَّاعَةِ وَفي كُلِّ ساعَة وَلِيّاً وَحافِظاً وَقائِداً وَناصِراً وَدَليلاً وَعَيْنا حَتّى تُسْكِنَهُ اَرْضَكَ طَوْعاً وَتُمَتِّعَهُ فيها طَويلاً

الشعر الشعبي

تتويج الحجة الموعود

تتويج الحجة الموعود

جابر الكاظمي

تتويج الحجه الموعود نتعطر بأطياب العود		كل عام اعله الشيعه ايعود ننثر بالأفراح اورود

إي والرفع سبعه سته و دحه الوسعه من تاسع التسعه نتنطر الطلعه ابتتويجه هالليله لازم نغني له وبأعله تهليله للغايب انسمعه لعيون مهدينه خيمة أمانينه هالشيعه تلفينه للسهره مجتمعه
وانصبنه إخيام الأعياد هذا مضياف الوفاد		دقينه كل الأوتاد لضيوف الغايب مقصود

بالمهدي بهجتنه نحييها سهرتنه خاتم أيمتنه ابتتويجه عزتنه شيعة علي اتنادي ابكل محفل ونادي ابجاه النبي الهادي تكتمل فرحتنه يالدمعك اتهله خل الحزن خله جبنا لك الدلّه امن الجنه قهوتنه
امن الجنه نزلت تنزيل والمهدينه ابلون الليل		من دلتنه ايفوح الهيل نتغزل بعيونه السود

يا محله هالسهره نسهر عله الكمره وابفرحة الزهره كل نجمه مبتشره خل يعتني الوافد صوب الحفل قاصد خل يلفي ويعايد خل يبتسم ثغره انعيش بألف نشوه انقدم إله القهوه وانقله يالتهوه مهدينه واتنطره
بأفراحك عوف الأحزان ويانه خلك سهران		بيدك لتهز الفنجان وابها القهوه اعليك انجود

سبحانه بارينه حجه اجعله اعلينه وابقدرة ايمينه توج مضامينه لاح وسطع تاجه وأنواره وهاجه وإحنه اعله منهاجه للمهدي والينه واللي يسائلنه تشهد محافلنه خالقنه جاعلنه من فاضل الطينه
وانوالي بس الوالاه من يوم الدر بايعناه		وانعادي كلمن عاداه واعله البيعه الباري اشهود

صحنه يباريها هالشيعه تدريها هالدنيه من ليها واتاني مهديها مجتمعه مسروره بالفرحه مغموره اتعجل عله اظهوره رفعت أياديها وانته يمولانه بالمهدي ترعانه تستمع دعوانه حاجتنه تقضيها
وابها الغيبه ليل انهار بالمهدي انردد اشعار		ندعي امن الرب الجبار يمته الحجه ايرد اردود

حين اللي يتجله للعالم انقله هالفرحه مكتمله ونحيا بأعز دوله امن العتره قائمها إلها الدوله حاكمها دنيه ابمعالمها تتنعم ابعدله من مبهم أسراره تتوضح آثاره تنتشر أدواره ظل العرش ظله
أسراره ابسر الديان مذكور ابصحف القرآن		لاهوتي ابتجسيد إنسان موعود الرب الموعود

الشعر الشعبي

تاريخ الإنشاء: ٢٠١٣/٠٦/١٣

المشاهدات: ٥.٩ K

التعليقات: ٠

الشاعر: جابر الكاظمي

النشر:

التعليقات:

لا توجد تعليقات.