(٥٣٨) إِنَّ اللهَ تَعَالَى يُلْقي في قُلُوبِ شِيعَتِنَا الرُّعْبَ، فَإِذَا قَامَ قَائِمُنَا...
عن الإمام أبي جعفر محمد بن علي الباقر (عليه السلام) أنّه قال:
«إِنَّ اللهَ تَعَالَى يُلْقي في قُلُوبِ شِيعَتِنَا الرُّعْبَ، فَإِذَا قَامَ قَائِمُنَا وَظَهَرَ مَهْدِيُّنَا كَانَ الرَّجُلُ أَجْرأ مِنْ لَيْثٍ، وَأَمْضَى مِنْ سِنَانٍ».
مصادر الحديث:
* حلية الأولياء: ج3، ص184 - حدثنا محمد بن أحمد الجرجاني، ثنا عمران بن موسى السختياني، ثنا عثمان بن أبي شيبة، ثنا مالك بن إسماعيل، ثنا مسعود بن سعد الجعفي، عن جابر، عن أبي جعفر قال:
* ينابيع المودة: ج3، ص298 - كما في حلية الأولياء، عن أبي نعيم، وفيه «محبينا وأتباعنا» بدل «شيعتنا»، «كان الرجل من محبينا».
وفي: ص389، ب94 - عن غاية المرام.
* الاختصاص: ص26 - عن جابر، عن أبي جعفر (عليه السلام): «ألقي الرعب في قلوب شيعتنا من عدونا، فإذا أوقع أمرنا وخرج مهدينا كان أحدهم أجرأ من الليث، أمضى من السنان، يطأ عدونا بقدميه، ويقتله بكفيه».
* كشف الغمة: ج2، ص345 - عن حلية الأولياء، بتفاوت يسير.
* إثبات الهداة: ج3، ص557 ب32 ف33 ح606 - عن الاختصاص.