(٥٤١) يُبَايعُ القَائِمَ بَيْنَ الرُّكْنِ وَالمَقَامِ ثَلاثُمِائَةٍ وَنَيِّفٌ، عِدَّةُ أَهْلِ بَدْرٍ...
عن الإمام أبي جعفر محمد بن علي الباقر (عليه السلام) أنّه قال:
«يُبَايعُ القَائِمَ بَيْنَ الرُّكْنِ وَالمَقَامِ ثَلاثُمِائَةٍ وَنَيِّفٌ، عِدَّةُ أَهْلِ بَدْرٍ. فِيهِمُ النُّجَبَاءُ مِنْ أَهْلِ مِصْرَ، وَالأَبْدَالُ مِنْ أَهْلِ الشَّامِ، وَالأخْيَارُ مِنْ أَهْلِ العِرَاقِ، فَيُقِيمُ مَا شَاءَ اللهُ أَنْ يُقِيمَ».
مصادر الحديث:
* الفضل بن شاذان: على ما في غيبة الطوسي.
* غيبة الطوسي: ص 476، ح502 - وعنه (الفضل بن شاذان) عن أحمد بن عمر بن مسلم، عن الحسن بن عقبة النهمي، عن أبي إسحاق البناء، عن جابر الجعفي، قال: قال أبو جعفر (عليه السلام):
* تاج المواليد: ص151 - قال: (وجاءت الأخبار عنهم (عليهم السلام)، وفيه (يُبَايعه.. من النجباء والابدال والاخيار، كلهم شاب لا كهل فيهم، ثم يصير إليه شيعته من أطراف الارض تطوى لهم طيا حتى يبايعوه، ويكون دار ملكه الكوفة، وأكثر مقامه صلوات الله عليه بها).
* إثبات الهداة: ج3، ص517 - 518، ب32، ف11، ح378 - عن غيبة الطوسي.
* البحار: ج52 ص334 ب27 ح64 - عن غيبة الطوسي.
* منتخب الأثر: ص468 ف6 ب11 ح2 - عن غيبة الطوسي.