(٢٩٩) يَا مُهزمُ كَذَبَ الوَقَّاتُونَ، وَهَلَكَ المُسْتَعْجِلُونَ، وَنَجَا المُسَلِّمُونَ
عن الإمام أبي عبد الله جعفر بن محمد الصادق عليه السلام أنّه قال:
(يَا مُهزمُ كَذَبَ الوَقَّاتُونَ، وَهَلَكَ المُسْتَعْجِلُونَ، وَنَجَا المُسَلِّمُونَ).
مصادر الحديث:
* الفضل بن شاذان: على ما في غيبة الطوسي.
* الكافي: ج1 ص368 ح2 - محمد بن يحيى، عن سلمة بن الخطاب، عن علي بن حسّان، عن عبد الرحمن بن كثير، قال: كنت عند أبي عبد الله (عليه السلام) إذ دخل عليه مهزم فقال له: جعلت فداك، أخبرني عن هذا الأمر الذي ننتظر، متى هو؟ فقال:
* الإمامة والتبصرة: ص95 ب23 ح87 - محمد بن يحيى، عن محمد بن أحمد، عن صفوان بن يحيى، عن أبي أيوب الخزاز عن محمد بن مسلم، عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: كما في الكافي، وفي آخره (... وإلينا يصيرون).
* غيبة النعماني: ص204 ب11 ح8 - بسند آخر عن عبد الرحمن بن كثير عن أبي عبد الله (عليه السلام) فقال: كما في الإمامة والتبصرة، وفيه: (المتمنون) بدل (الوقاتون).
وفي: ص304 ب16 ح11 - كما في الكافي، عن الكليني.
* غيبة الطوسي: ص426 ح413 - كما في الإمامة والتبصرة بتفاوت يسير، عن (الفضل بن شاذان) بسنده عن عبد الرحمن بن كثير. وفيه: (أخبرني جعلت فداك متى هذا الأمر الذي تنتظرونه فقد طال؟).
* البحار: ج52 ص103 - 104 ب21 ح7 - عن غيبة الطوسي، وأشار إلى مثله عن روايتي غيبة النعماني، وعن كتاب الإمامة والتبصرة.
* بشارة الإسلام: ص283 - عن الكافي، وقال: (وفي رواية الشيخ بزيادة الطوسي: وإلينا يصيرون).
* الأنوار البهية: ص366 – عن غيبة الطوسي.
* منتخب الأثر: ص 463 ف6 ب8 ح3 - عن غيبة الطوسي، وقال: (ورواه في الكافي بسنده عن ابن كثير ولم يذكر (وإلينا يصيرون).