أكثر الأحاديث زيارةً:
مقالة (١) لا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى تَمْتَلِئَ الأَرْضُ ظُلْمًا وَعُدْوَانًا...   |   مقالة (٢) لا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يَلِيَ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ بَيْتِي يُوَاطِئُ...   |   مقالة (٣) لا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يَمْلِكَ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ بَيْتِي، أَجْلَى أَقْنَى...   |   مقالة (٤) ‏‏تُمْلَأُ الْأَرْضُ ظُلْمًا‏ وَجَوْرًا، ‏ثُمَّ يَخْرُجُ رَجُلٌ مِنْ عِتْرَتِي...   |   مقالة (٥) لَتُمْلأَنَّ الأَرْضُ ظُلْمًا وَعُدْوَانًا، ثُمَّ لَيَخْرُجَنَّ مِنْ أَهْلِ بَيْتِي...   |   مقالة (٦) جُعِلَتْ في هذهِ الأُمَّةِ خَمْسُ فِتَنٍ...   |   مقالة (٧) الْفِتَنُ أَرْبَعٌ: فِتْنَةُ السَّرَّاءِ، وَفِتْنَةُ الضَّرَّاءِ، وَفِتْنَةُ كَذَا _ فَذَكَرَ...   |   مقالة (٨) لَتُمْلأَنَّ الأَرْضُ ظُلْمًا وَجَوْرًا، حَتَّى لا يَقُولَ أَحَدٌ: اللَّهُ...   |   مقالة (٩) يُنْقَضُ الدِّينُ حَتَّى لا يَقُولَ أَحَدٌ: لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ...   |   مقالة (١٠) تَمْتَلِئُ الْأَرْضُ ظُلْمًا وَجَوْرًا حَتَّى يَدْخُلَ...
الإمام الكاظم عليه السلام

(١٠٤) إذا فُقِدَ الخامِسُ مِنْ وُلْدِ السّابِعِ فاللهَ اللهَ في أَدْيانِكُمْ...

عن الإمام أبي الحسن موسى بن جعفر الكاظم عليه السلام أنّه قال:

(إذا فُقِدَ الخامِسُ مِنْ وُلْدِ السّابِعِ فاللهَ اللهَ في أَدْيانِكُمْ، لا يُزيلُكُمْ عَنْها أَحَدٌ، يا بَنِيَّ إِنَّهُ لابُدَّ لصَاحِبِ هذا الأَمْرِ مِنْ غَيْبَةٍ حتَّى يَرْجِعَ عَنْ هذا الأَمْرِ مَنْ كانَ يَقولُ به، إِنَّما هيَ مِحْنَةٌ مِنَ الله عز وجل امْتَحَنَ بِها خَلْقَهُ. لَوْ عَلِمَ آباؤُكُمْ وَأَجْدادُكُمْ ديناً أَصَحَّ مِنْ هذا لاتَّبَعُوهُ. قالَ: فَقُلْتُ يا سيِّدي مَنِ الخامِسُ مِنْ وُلْدِ السَّابِعِ؟ فَقال: يا بَنِيَّ عُقُولُكُمْ تَصْغُرُ عَنْ هذا، وَأَحْلامُكُمْ تَضيقُ عَنْ حَمْلِهِ، وَلكِنْ إنْ تَعيشُوا فَسَوْفَ تُدْرِكُونَه).

مصادر الحديث:
* الكافي: ج1 ص 336 ح 2 - علي بن محمد، عن الحسن بن عيسى بن محمد بن علي بن جعفر، عن أبيه، عن جده، عن علي بن جعفر، عن أخيه موسى بن جعفر عليه السلام قال:
* غيبة النعماني: ص 155-156 ب 10 ح 11 - كما في الكافي بتفاوت يسير، عن الكليني.
* الهداية للخصيبي: ص361 - وعنه (أي الحسين بن حمدان الخصيبي) عن الحسن بن عيسى، عن محمد بن علي، عن جعفر، عن أبي الحسن موسى بن جعفر عليهم السلام.
وفي: النسخة الخطية: ص 88 - عن أبي الحسن موسى بن جعفر عليه السلام:- وفيه: (... فنموت بشك منه، قال: (لا) أنا السابع وابني علي الرضا الثامن، وابنه محمد التاسع، وابنه على العاشر، وابنه الحسن حادي عشر، وابنه محمد سمي جدي رسول الله وكنيته المهدي الخامس بعد السابع، قلت: فرج الله عنك يا سيدي كما فرجت عني).
* إثبات الوصية: ص 224 - كما في الكافي بتفاوت يسير، عن سعد بن عبد الله.
وفي: ص229- كما في الكافي بتفاوت يسير. وقوله في وسط الحديث، قال أبو محمد الحسن بن عيسى، اشتباه، لان الحسن بن علي لم يرو عن الكاظم عليه السلام.
* كمال الدين: ج 2 ص 359 ب 34 ح 1 - عن أبيه، ومحمد بن الحسن (رض)، قالا: حدثنا سعد بن عبد الله، عن الحسن بن عيسى. ثم بسند الكافي كما فيه: -وفيه: (عقولكم تضعف عن ذلك).
* علل الشرائع: ج 1 ص 244 ب 179 ح 4 - كما في كمال الدين بتفاوت يسير، وليس في سنده (محمد بن الحسن، وعن أبيه وعن علي بن جعفر).
* كفاية الأثر: ص 264 - كما في الكافي بتفاوت يسير، بسنده عن محمد بن الحسن.
* دلائل الإمامة: ص 292 (534 ح 516 ط ج) - كما في الكافي بتفاوت يسير، عن أبي محمد الحسن بن عيسى: - وليس فيه: (علي بن جعفر عن أخيه موسى بن جعفر) وفيه: (... السابع من الأئمة... أديانكم فإنه لا بد... غيبة يغيبها حتى... يمتحن بها... آباؤكم أصح من هذا الدين... ولكن إياكم أن تفشوا بذكره).
* غيبة الطوسي: ص 166 ح 128 - كما في دلائل الإمامة بتفاوت يسير، عن سعد بن عبد الله. وفيه: (... ولكن إن تعيشوا تدركوه).
وفي: ص 337 ح 284 - كما في روايته الأولى، عن سعد بن عبد الله إلى قوله: (امتحن الله تعالى بها خلقه).
* إعلام الورى: ص 406 ب 2 ف 2 (ج2 ص 239 ف2) - عن كمال الدين بتفاوت.
* المجموع لمحمد بن الحسين المرزبان: - على ما في ملاحم ابن طاووس.
* ملاحم ابن طاووس: ص 354 ح 521 - عن المجموع مرسلاً، عن موسى بن جعفر عليه السلام: وفيه: (... إذا فقد الخامس من ولدي سلبت الرحمة من قلوب شيعتنا حتى يظهر القائم . ألله ألله في أديانكم لا يزيلنكم عنها أحد، فإنه لا بد لصاحب هذا الامر من غيبة يرجع فيها كثيرون مما (ممن) يقولون بهذا الأمر).
* إثبات الهداة: ج 1 ص 445 ب 9 ح 27 - أوّله، عن الكافي، وقال: أقول (الخامس من ولد السابع هو الثاني عشر، ففيه نص على غيبته وإمامته وعلى أن الأئمة عليهم السلام إثنا عشر).
وفي: ج 3 ص 442 ب 32 ح 15 - بعضه، عن الكافي.
وفي: ص 476 ب 32 ف 5 ح 164 - أوّله، عن كمال الدين، وقال: (ورواه في كتاب العلل بهذا السند نحوه، ورواه الشيخ في كتاب الغيبة، قال: روى سعد بن عبد الله وذكر مثله، ورواه علي بن محمد الخزاز في كتاب الكفاية عن محمد بن علي السندي عن محمد بن الحسن مثله).
* البحار: ج 51 ص 150 ب 7 ح 1 - عن علل الشرائع، وأشار إلى مثله في كمال الدين، وغيبة الطوسي، وغيبة النعماني، وكفاية الأثر.
وفي: ج 52 ص 113 ب 21 ح 26 - أوّله، عن غيبة الطوسي.
* بشارة الإسلام: ص 151 ب 8 - عن الكافي بتفاوت يسير.
* الأنوار البهية: ص 373 - كما في رواية كمال الدين، عن الشيخ الصدوق.
* منتخب الأثر: ص 218 ف 2 ب 16 ح 1 - عن كفاية الأثر.

الإمام الكاظم عليه السلام : ٢٠١٦/٠٤/٠٩ : ٦.٤ K : ٠
التعليقات:
لا توجد تعليقات.