مناجاة
حسين آل جامع- القطيف
مالي وقفت وأنتَ قِبلةُ حاجتي أهفو، فَتَستَعصِي عليَّ يَراعتي أتراكَ تحرِمُني النَوالَ وقد جثا أني أضأتك في غياهب حيرتي وعقدت في حبل الولاية نيتي ياقائم الأطهار أقعدني الضنى والطف وجد واعطِف على مُتَوَسِّلٍ
يرنو لقدس علاك ضعف بياني ويدايَ بالدَعَواتِ تختلجانِ بفناءِ جودكَ مرقمي ولساني فانساب يشرقُ بالولاء جناني أنّ الإمام بعينه يرعاني فاكشف. جعلتُ فداكَ. ماأضناني يانورَ سُبحَةَ سورة الانسان