اَللّـهُمَّ كُنْ لِوَلِيِّكَ الْحُجَّةِ بْنِ الْحَسَنِ صَلَواتُكَ عَلَيْهِ وَعَلى آبائِه في هذِهِ السَّاعَةِ وَفي كُلِّ ساعَة وَلِيّاً وَحافِظاً وَقائِداً وَناصِراً وَدَليلاً وَعَيْنا حَتّى تُسْكِنَهُ اَرْضَكَ طَوْعاً وَتُمَتِّعَهُ فيها طَويلاً
أقسام النيابة العامة:
المسار
العصر القديم

الشيخ ورّام بن أبي فراس قدس سره

(القرن السادس – ٦٠٥ هـ)

اسمه وكنيته ونسبه:
الشيخ أبو الحسين، ورّام بن أبي فراس، وينتهي نسبه إلى الصحابي الجليل مالك الأشتر النخعي.
ولادته:
لم تحدّد لنا المصادر تاريخ ولادته، إلاّ أنّه ولد في القرن السادس الهجري بمدينة الحلّة في العراق.
أساتذته: نذكر منهم ما يلي:
١ـ السيّد علي بن إبراهيم العريضي العلوي.
٢ـ الشيخ محمود الحمصي.
تلامذته: نذكر منهم ما يلي:
سبطه، السيّد علي بن موسى بن طاووس.
أقوال العلماء فيه: نذكر منهم ما يلي:
١ـ قال الشيخ منتجب الدين القمّي في الفهرست: (الأمير الزاهد ... عالم فقيه صالح).
٢ـ قال السيّد ابن طاووس في فلاح السائل: (وهو ممّن يقتدى بفعله).
٣ـ قال الشيخ الحر العاملي في أمل الآمل: (الشيخ الفاضل الجليل القدر).
٤ـ قال الشيخ النمازي الشاهرودي في مستدركات علم رجال الحديث: (الأمير الزاهد، ثقة ورع، فقيه صالح).
مؤلفاته: نذكر منها ما يلي:
١ـ تنبيه الخواطر ونزهة النواظر، المعروف بـ(مجموعة ورَّام).
٢ـ مسألة في المواسعة والمضايقة.
وفاته:
توفّي الشيخ ورّام قدس سره في الثاني من المحرّم ٦٠٥ هـ بمدينة الحلّة، ودفن فيها.

العصر القديم : ٢٠١٣/٠٦/٠٦ : ٣.٥ K : ٠
التعليقات:
لا توجد تعليقات.