المغربي
قائد لحركة عسكرية ضمن الحركات العسكرية التي تأخذ دورها في أحداث الظهور، وسيكون انطلاقه من مصر متوجهاً إلى الشام، ولقب المغربي أما لانتسابه لبلاد المغرب فعلاً، أو لكون مجيئه من جهة المغرب قُبالة البلاد الشامية، ويبدو أن لظهوره أثراً في معادلات الأحداث السياسية وموازنات القوى العسكرية.
وقد ورد في الإرشاد كما عن بحار العلامة المجلسي قدس سره: وظهور المغربي بمصر وتملكه الشامات، ونزول الترك الجزيرة، ونزول الروم الرملة.