نقسم عله الله إبنبيه وبيت الأطهار
نقسم عله الله إبنبيه وبيت الأطهار
السيد عبد الخالق المحنة
نقسم عله الله إبنبيه سالم يعود إبن الزجيه |
|
وبيت الأطهار صاحب الثار |
|
|
|
يا رب السماء إقبل هالدعاء عجل بالظهور وإشفي هالصدور شمسك يا مجيب تشرق من مغيب ويجينه النداء من طف كربلاء حيَّ على سيد البريه يرفع أذان الجعفريه |
|
يا رافع رفعت إبلا عمد سبعه نتوجه عليك إبدمعة البضعه حامي الجار صاحب الثار |
|
|
|
ليل إويه النهار صار الإنتظار والعايش غريب والفاقد حبيب دعوة أنبياء وأصحاب الكساء كحل ناظري بإبن العسكري وإعله الدرب صبح ومسيه ثارك يا إلهي والبقيه |
|
وإحنه إعله الجمر يا ربي ننتظره |
|
|
|
مرفوعه الإيدين يا رب الحسين بالأكبر نقول أشبه بالرسول دمع الأمهات ما يبطل صلاة بالطفل الرضيع وأصحاب البقيع يالمهدي زينبكم سبيه خل تنتظر دمعة رقيه |
|
وإبنحره الشريف وجبده وإضلوعه |
|
|
|
عشنه بالعذاب من كثر الغياب عصر الإمتحان ما شفنه الأمان يا يوم ونشوف يحضر بالطفوف صوت امن الفراة أهلاً بالأباة قطعوا لجلها إثنين إيديه ظلت تنادي الغاضريه |
|
والطلعه البهيه شككوا بيها |
|
|
|
يا رب يا جليل بزنود الكفيل من راد الإمام حمله للخيام بدموع العضيد قرب كل بعيد وأقلام الضلال تطرح هالسؤال من ينشهر سيف المنيه وين مفر يالناصبيه |
|
وبراسه الخضيب وجربته وعينه |
|
|
|
أصعب ما يكون واليدمي العيون والأمر العجيب يستاهل نحيب تنظر للكفيل والمدمع يسيل يا رب الحنان إنت المستعان زينب يقلها إبن الدعيه قالت له يتوله القضيه |
|
زينب عالهزل للشام قادوها |