أكثر الأحاديث زيارةً:
مقالة (١) لا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى تَمْتَلِئَ الأَرْضُ ظُلْمًا وَعُدْوَانًا...   |   مقالة (٢) لا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يَلِيَ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ بَيْتِي يُوَاطِئُ...   |   مقالة (٣) لا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يَمْلِكَ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ بَيْتِي، أَجْلَى أَقْنَى...   |   مقالة (٤) ‏‏تُمْلَأُ الْأَرْضُ ظُلْمًا‏ وَجَوْرًا، ‏ثُمَّ يَخْرُجُ رَجُلٌ مِنْ عِتْرَتِي...   |   مقالة (٥) لَتُمْلأَنَّ الأَرْضُ ظُلْمًا وَعُدْوَانًا، ثُمَّ لَيَخْرُجَنَّ مِنْ أَهْلِ بَيْتِي...   |   مقالة (٦) جُعِلَتْ في هذهِ الأُمَّةِ خَمْسُ فِتَنٍ...   |   مقالة (٧) الْفِتَنُ أَرْبَعٌ: فِتْنَةُ السَّرَّاءِ، وَفِتْنَةُ الضَّرَّاءِ، وَفِتْنَةُ كَذَا _ فَذَكَرَ...   |   مقالة (٨) لَتُمْلأَنَّ الأَرْضُ ظُلْمًا وَجَوْرًا، حَتَّى لا يَقُولَ أَحَدٌ: اللَّهُ...   |   مقالة (٩) يُنْقَضُ الدِّينُ حَتَّى لا يَقُولَ أَحَدٌ: لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ...   |   مقالة (١٠) تَمْتَلِئُ الْأَرْضُ ظُلْمًا وَجَوْرًا حَتَّى يَدْخُلَ...
رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم

(٢٥٠) تَأْوِي إِليهِ أُمَّتُهُ كَمَا تَأْوِي النَّحْلَةُ (إلى) يَعْسُوبِها...

عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أنّه قال:

(تَأْوِي إِليهِ أُمَّتُهُ كَمَا تَأْوِي النَّحْلَةُ (إلى) يَعْسُوبِها، يَمْلأُ الأَرْضَ عَدْلاً كَمَا مُلِئَتْ جَوْراً، حَتَّى يَكُونُ النّاسُ عَلَى مِثْلِ أَمرِهِمِ الأَوَّلِ، لا يُوقِظُ نائِماً، وَلا يَهْريقُ دَماً).

مفردات الحديث:
اليعسوب:
الرئيس، ويعسوب النحل ملكتها، ولعل أصله (إلى يعسوبها).
على مثل أمرهم الأول: أي على صفائهم في عهد النبي (صلى الله عليه وآله)، أو في عهد آدم (عليه السلام).
مصادر الحديث:
* الفتن لابن حمّاد:
ج1 ص358-359 ح1040 - قال الوليد، عن أبي رافع إسماعيل ابن رافع، عمن حدثه، عن أبي سعيد الخدري، عن النبي (ص):
* عرف السيوطي، الحاوي: ج 2 ص 77 - عن ابن حماد، بتفاوت يسير، وفيه: (يأوي إلى المهدي أمته كما تأوي النحل إلى يعسوبها).
* القول المختصر: ص60 ح51 – مرسلاً، كما في رواية ابن حمّاد، وبتفاوت يسير، وفيه: (يأوي الناس إليه... يأوي النحل... يعسوبه...).
* برهان المتقي: ص 78 ب 1 ح 18 - عن الحاوي، وفيه: (... يأوي المهدي إلى أمتي كما تأوي النحل إلى بيوتها).

رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : ٢٠١٧/١٢/٢١ : ٣.٢ K : ٠
التعليقات:
لا توجد تعليقات.