أكثر الأحاديث زيارةً:
مقالة (١) لا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى تَمْتَلِئَ الأَرْضُ ظُلْمًا وَعُدْوَانًا...   |   مقالة (٢) لا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يَلِيَ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ بَيْتِي يُوَاطِئُ...   |   مقالة (٣) لا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يَمْلِكَ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ بَيْتِي، أَجْلَى أَقْنَى...   |   مقالة (٤) ‏‏تُمْلَأُ الْأَرْضُ ظُلْمًا‏ وَجَوْرًا، ‏ثُمَّ يَخْرُجُ رَجُلٌ مِنْ عِتْرَتِي...   |   مقالة (٥) لَتُمْلأَنَّ الأَرْضُ ظُلْمًا وَعُدْوَانًا، ثُمَّ لَيَخْرُجَنَّ مِنْ أَهْلِ بَيْتِي...   |   مقالة (٦) جُعِلَتْ في هذهِ الأُمَّةِ خَمْسُ فِتَنٍ...   |   مقالة (٧) الْفِتَنُ أَرْبَعٌ: فِتْنَةُ السَّرَّاءِ، وَفِتْنَةُ الضَّرَّاءِ، وَفِتْنَةُ كَذَا _ فَذَكَرَ...   |   مقالة (٨) لَتُمْلأَنَّ الأَرْضُ ظُلْمًا وَجَوْرًا، حَتَّى لا يَقُولَ أَحَدٌ: اللَّهُ...   |   مقالة (٩) يُنْقَضُ الدِّينُ حَتَّى لا يَقُولَ أَحَدٌ: لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ...   |   مقالة (١٠) تَمْتَلِئُ الْأَرْضُ ظُلْمًا وَجَوْرًا حَتَّى يَدْخُلَ...
رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم

(٥٠٠) تَخْرُجُ مِن المشرِقِ راياتٌ سُودٌ لبَنِي العبّاس، ثُمَّ يَمْكُثُونَ ما شاءَ اللهُ...

عن رسول الله (صلّى الله عليه وآله وسلّم) أنّه قال:

«تَخْرُجُ مِن المشرِقِ راياتٌ سُودٌ لبَنِي العبّاس، ثُمَّ يَمْكُثُونَ ما شاءَ اللهُ، ثُمَّ تَخْرُجُ رَاياتٌ سُودٌ صِغارٌ تُقاتِلُ رَجُلاً مِن وُلْدِ أبي سُفْيَانَ وأصْحابِهِ، مِن قِبَلِ المشْرِقِ، يُؤَدُّونَ الطّاعةَ إلى المهدي».

مصادر الحديث:
* الفتن لابن حمّاد:
ج1، ص313-314، ح906 - حدثنا محمد بن عبد الله أبو عبد الله التيهرتي، عن عبد الرحمن بن زياد بن أنعم، عن مسلم بن يسار، عن سعيد بن المسيّب، قال: قال رسول الله (صلّى الله عليه [وآله] وسلّم):
وفي: ج1، ص203، ح555 - بنفس السند، وفيه: «ثم تمكث ما شاء الله، ثم تخرج رايات سود صغار على رجل من ولد أبي سفيان وأصحابه من قبل المشرق».
* عقد الدرر: ص168، ب5 - عن ابن حمّاد، وفيه: «ثم يكون ما شاء الله».
ملاحظة:
بهذا الحديث يتّضح التفريق بين الرايات السود لبني العباس والرايات السود الممهدة للمهدي (عليه السلام)، وحتى لو ناقشنا في صحة هذا الحديث، فهو يدل على أن التفريق بينها كان معروفاً في مصادر القرنين الأوّلين وعند الرواة.

رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : ٢٠١٨/٠٨/٢٦ : ٣.٠ K : ٠
التعليقات:
لا توجد تعليقات.