مجلة الموعود- ٢٠
💠 إنَّ أهمّ مصادر البحث في القضيَّة المهدوية عموماً هي الروايات الشـريفة، ذلك لأنَّ المسألة تدور بين تاريخ مضـى، ومستقبل مرتقَب، ولا نملك وسائل مادّية تـأخـذنـا إلـى أعـمـاق التـاريـخ، أو تُـرسِـلـنا للمسـتـقـبل البعيد، فليس لدينا إلَّا الروايات الشـريفة، فلا مكان للتكهّنات…