أقوت مغانيهم فأقوى الجسدُ أسأل عن قلبي وعن أحبابه هم الحياة أعرقوا أم أشأموا وسائل عن حبّ أهل البيت هل هيهات ممزوج بلحمي ودمي حيدرة والحسنان بعده جعفر الصادق وابن جعفر أعني الرضا ثم ابنه محمد والحسن التالي ويتلو تلوه فإنهم أئمتي وسادتي أئمة أكرم بهم أئمة هم حجج الله على عباده قوم أتى في هل أتى مدحهم يا أهل بيت المصطفى وعدّتي أنتم إلى الله غدا وسيلتي وليّكم في الخلد حيّ خالد
ربعان كلّ بعد سكنى فدفدُ ومنهم كلّ مقرّ يجحدُ أم أيمنوا أم أتهموا أم أنجدواُ أقر إعلانا به أم أجحدُ حبهم وهو الهدى والرشدُ ثم علي وابنه محمدُ موسى ويتلوه علي السيدُ ثم علي وابنه المسددُ محمد بن الحسن المفتقدُ وإن لحاني معشر وفنّدوا أسماؤهم مسرودة تطّردُ بهم إليه منهج ومقصدُ وهل يشك فيه إلاّ ملحدُ ومن على حبهم اعتمدُ فكيف أشقى وبكم أعتضدُ والضدّ في نارِ لظى مخلّدُ