رصدنا
رصدنا
المرصد العراقي
صفحة الرصد المهدوي تهتم بتوثيق ونشر كل ما يتعلق بالقضية المهدوية من أخبار وموضوعات في المواقع الالكترونية والمنتديات والقنوات الفضائية والصحف والمجلات والإذاعات وتقويمها ورد الشبهات التي فيها إن كانت تتطلب ذلك خصوصا الموضوعات المنقولة من المواقع المخالفة للقضية المهدوية بهدف إطلاع القارئ على ما يدور في تلك المواقع ووسائل الإعلام المقروءة والمسموعة والمرئية وكذلك تحديد الايجابيات والسلبيات في كيفية تناول القضية المهدوية في تلك الوسائل والتواصل معها في سبيل تطوير الايجابيات ومعالجة السلبيات.
المرصد العراقي مركز يهتم برصد الستراتيجيات الدولية في الشان العراقي و الحالة السياسية والامنية والاجتماعية والاقتصادية في الوضع العراقي برمته.
نشر هذا المرصد العديد من المقالات في القضية المهدوية
فيما يأتي بيان تلك المقالات:
1 _(جبرئيل والمهدي عليهما السلام)
مقال نشر بتاريخ 12/5/2008 يشير المقال إلى العلاقة بين المهدي عليه السلام وجبرئيل عليه السلام ودوره في الحركة المهدوية.
2 _ (عيسى والمهدي عليهما السلام)
مقال نشر بتاريخ 9/6/2008 وقد أشار المقال الى الدور القيادي لعيسى عليه السلام في عملية التغيير والإصلاح.
3 _ (اليماني والمهدي عليه السلام)
مقال نشر بتاريخ 6/7/2008, يوضح المقال ان بعض الحركات حدثت في اليمن, ولكنها لم تكن بالقدر الذي ينبغي ان تكون عليه والمستوى المناسب لان ترتبط بخروج المنقذ الأكبر ( المهدي المنتظر عليه السلام), حيث أن علائم حركة اليماني أن تكون رايته بالحجم الذي يثير ويغير، وما فهمناه من مجمل الروايات أن قائد تلك الحركة من ضعفاء أهل اليمن فيكون ملكا عليهم, وهذا ليس بعزيز على الله الذي اختار لقوم داود رجلا فقيرا زاده بسطة في العلم والجسم ليكون ملكا عليهم وهذه سنة من سنن الله التي تتكرر في العباد.
4_ (السفياني........... والمهدي عليه السلام)
مقال نشر بتاريخ 18/7/2008, وقد تناول المقال شخصية السفياني والظروف الصعبة التي تمر بها البشرية والتي تشهد غموضا حول فلسفة المهدي المنتظر وحقيقة أمر خروجه واستغلال ذلك من خلال الساسة والأدعياء للمهدوية.
5 _ (ليلة ولادة منقذ الانسانية)
مقال نشره المرصد بتاريخ 16/8/2008 يتحدث المقال عن احداث وكيفية ولادة الإمام المنتظر عليه السلام.
6 _ (الاستعداد جوهر الانتظار)
مقال نشر بتاريخ 22/8/2008 يشير المقال الى ان فلسفة الانتظار في حقيقتها تعني الاستعداد للقاء الامل الموعود،الامام الحجة المنتظر عليه السلام.
7 _ (اشكالية نهاية التاريخ بين الرؤيا التوراتية والفكر الاسلامي)
مقال نشره المرصد بتاريخ 27/10/2008, اشار المقال الى ان التاريخ يتحرك نحو نهايته، ولكنها نهاية تتفق والاصول الالهية، فلابد لتاريخ الرسالات أن يحقق غائيته بعد التكامل الرسالي ممثلا بالرسالة الخاتم لنبينا محمد صلى الله عليه وآله وسلم، ولا شك أن التحقق الرسالي الاتي سيحمل لواءه الامام الثاني عشر عليه السلام.
8 _ (علامات الظهور, والقراءة الانتقائية الاسقاطية)
نشره المرصد بتاريخ 2/11/2008, يوضح المقال إن غالبية الروايات التي تتحدث عن علامات الظهور وإن كانت لا تشير إلى درجة الحتمية في وقوع هذه العلامة أو تلك لكن المستفاد من بعض الروايات أن علامات الظهور يمكن تصنيفها إلى مستويين لجهة حتمية وقوعها.
9 _ (المهدوية عقيدة التغير والامل)
مقال نشر بتاريخ 4/11/2008.
10 _ (الوظيفة الالهية للائمة الاثنى عشر عليهم السلام)
مقال نشر بتاريخ 17/11/2008 حيث بين المقال واقع الفتن من الناحية التاريخية، ومواجهة أهل البيت عليهم السلام لها وتطويقها وتأصيل خط الهدى، لتبقى معالمه واضحة لمن اراد ان يهتدي بهديهم، حتى تحقيق ما وعد الله تعالى انبياءه، من انتصار الحق في الارض كلها، ووراثة الصالحين لها.
11 _ (الغدير دليل على وجود الحجة عليه السلام)
جاء هذا المقال بتاريخ 16/12/2008 ليربط بين عيد الغدير والإقرار به وبين وجود الإمام المهدي عليه السلام.
12 _ (قضية المهدي المنقذ قضية عالمية)
مقال نشر بتاريخ 19/3/2009, وقد أوضح هذا المقال إن فكرة ظهور المنقذ العظيم الذي سينشر العدل والرخاء بظهوره في آخر الزمان،ويقضي على الظلم والاضطهاد في أرجاء العالم، ويحقق العدل والمساواة في دولته، هي فكرة آمن بها أهل الأديان الثلاثة، واعتنقتها معظم الشعوب.
هذا وكان المرصد العراقي قد نشر بتاريخ 17/5/2008 بهذا العنوان (إبليس.......والمهدي عليه السلام).
13 _ (ابليس....... والمهدي عليه السلام)
مقال في اجزاء نشر بتاريخ 17/5/2008 يبين معنى ابليس لغة واصطلاحا، وكيف كان عابدا لله سبحانه وتعالى لكنه خرج من طاعته تعالى الى معصيته فكان ماكان من امر غضبه تعالى عليه وطرده من الجنة وانظاره الى يوم الوقت المعلوم، كما تعرض إلى طبيعة ابليس كونه خلق من النار وانه من الجن، كما تعرض الى عمره الطويل ومصيره المحتوم، وصلة ابليس بالجرائم المختلفة، وانه مع حزبه يشكلون الخصم اللدود للانبياء والمصلحين وان مصير ابليس يرتبط بظهور المهدي عليه السلام وسيكون دور ابليس الدعوة الى الوقوف الى جانب السفياني واعداء المهدي ولكن قدره المحتوم سيكون على يد المهدي عليه السلام الذي سيذبحه باعتبار ان الامام المعصوم المفترض الطاعة هو الذي سيقيم الحد الشرعي على ابليس لينهي اكبر حلقة من الظلام سادت البشرية المعذبة ومن ثم ليبدأ عالم النور بنهاية حكم الشياطين من الطغاة والجبابرة والظالمين والمنحرفين عن الحق.
وبهذا المقال ختمت الجريدة رصدها "للمرصد العراقي".